الصفحه ٤٥ : ، لا
جرم قدر بهذا الطريق على عمل المسدس ثم (٣) إنه طفر منه إلى شكل ذي خمسة عشر ضلعا ، والسبب في هذه
الصفحه ٣٣١ : على البحث عن حقيقة
المكان والزمان.
وليكن هذا آخر
كلامنا في الكتاب الأول من العلم الإلهي.
وقال
الصفحه ٢٢٦ :
مجرى إخفاء قرص
الشمس بكف من التراب.
قال [تعالى] (١) في الكتاب الإلهي : (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ
مِنْ
الصفحه ٥١ : حتى تصل بالآخرة إلى حضرة واجب الوجود
لذاته. كما قال في الكتاب الإلهي.
(وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ
الصفحه ٥٢ : القليل من مباحث هذه المعالم الشريفة كثير كثير بالنسبة
إلى الأرواح. ولذلك قال في الكتاب الإلهي (حكاية عن
الصفحه ٤٤ : الأمر كذلك ، بل هو قابل للقسمة إلى غير النهاية؟
ومن خاض في تلك
المسألة وعرف قوة الدلائل من الجانبين
الصفحه ١٣٠ : من الفلاسفة على إثبات واجب الوجود لذاته ،
[ولأجل هذه الدقيقة فإن الشيخ الرئيس لما شرع في كتاب النجاة
الصفحه ٣٩ : على أن الخوض في جلب تلك اللذات يجذب
النفس من أعالي عالم الأرواح المقدسة إلى أسافل عالم البهيمية. وأيضا
الصفحه ٣٠٦ : الله تعالى يمتنع كونه عارضا [لشيء] (٥) من الماهيات بوجه واحد ذكره في كتاب الإشارات. وأنا أذكر
ذلك الوجه
الصفحه ٥٣ : لذاته ، بحسب اعتبار حال الوجود من حيث إنه وجود. قال : «ولا حاجة فيه
إلى اعتبار حال وجود غيره فإنا نقول
الصفحه ٣١٩ : قديما أزليا باقيا سرمديا. إلا أنا نريد أن نذكر مذاهب الناس في هذا الباب ،
وطرقهم. ليكون هذا الكتاب حاويا
الصفحه ٢٢٧ : تندفع إلا بالانتهاء ، إلى واجب الوجود لذاته ،
فلهذا السبب جاء في الكتاب الإلهي قوله تعالى : (وَأَنَّ
الصفحه ٢٢٨ : بأحوال ذلك العالم على وجود الإله أظهر وأقوى. كما قال في الكتاب
الإلهي : «لخلق السموات والأرض أكبر من خلق
الصفحه ٢٢٢ : [بالكمال والتمام].
والثاني : إن من لم يعلم حرفة الكتابة ، أو حرفة ضرب الطنبور ، فإنه ما دام يحتاج في
الصفحه ١٤٤ : ، فكان التسلسل حاصلا فيها.
وسابعها
(٢) : إنه تعالى (٣) عالم بالشيء ، وكل من علم شيئا أمكنه أن يعلم كونه