الصفحه ١٥ :
الأقوال في المسألة
أقول :
الذي يظهر من
الأخبار والآثار وكلمات الأعلام عدم الخلاف بين رجال صدر
الصفحه ١٨ : عكرمة ، كما أن عكرمة لا يرويه عن أحدٍ من الصحابة وإنّما هو قول من
عنده.
٦ ـ إنّ الاعتراض
على القول
الصفحه ١٩ :
يتّبعهم أحدٌ في أقوالهم ، لِما جاء بتراجمهم في كتب الرجال :
ترجمة عكرمة :
فإن «عكرمة
البربري» من أشهر
الصفحه ٢٣ :
فظهر ما في قول
الدكتور : «يرى إخواننا الشيعة الجعفرية الاثنا عشريّة ...» من الإشكال ... فإنّ
الصفحه ٢٥ :
أقول :
ليته قال هذا من
أوّل الأمر! بل كان ينبغي له ـ وقد نسب القول بالاختصاص بالخمسة إلى الشيعة
الصفحه ٦٨ :
٦ ـ عطيّة من رجال
أحمد في المسند :
وأحمد بن حنبل
أخرج عنه فأكثر ، ومن ذلك روايات آية التطهير
الصفحه ٧٢ :
والوسيلة : انه إنْ كان المراد بالموضوع ما في سنده كذّاب ، فليس في المسند من ذلك
شيء ، وإنْ كان المراد ما لم
الصفحه ٧٨ : ثقات من
الناس ورضوه في التفسير» ولذا روى عنه الترمذي وابن ماجة في التفسير كما عرفت ،
ولم يكونوا يعتمدون
الصفحه ٨٠ : المسند؟! قال : قصدت في المسند المشهور ، فلو
أردت أن أقصد ما صحّ عندي لم أرو من هذا المسند إلّا الشيء بعد
الصفحه ٨١ : آخر : إنّ
هذا الجواب من «الدكتور» يؤكّد الأدلّة التي أقمناها على وثاقة عطية عند أحمد
وغيره من الأئمة
الصفحه ٣٩ : ، قال : ألا أخبرك بما رأيت من رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قلت : بلى ، قال : أتيت فاطمة رضي الله عنها
الصفحه ٤٩ : ء لأدخل معهم ، فجذبه من يدي وقال : إنّكِ على خير.
وأخرج ابن مردويه
عن أُمّ سلمة قالت : نزلت هذه الآية في
الصفحه ٦٢ :
«بكير بن مسمار»
صدوق ، من رجال مسلم والترمذي النسائي (١) عن :
«عامر بن سعد» ثقة
، من رجال الكتب
الصفحه ٦٤ : يقل به ، ولم يجعله
مذهباً له.
وعند ما عدّ ابن
الجوزي من الأحاديث الموضوعة أحاديث أخرجها الإمام أحمد
الصفحه ٦٧ :
الأحاديث ، وتبعه أئمة الشافعيّة على ذلك» (١).
فهذا طرف من كلمات
القوم في وصف كتاب أبي داود الذي أخرج فيه