الصفحه ٨٥ :
أولاً : حديث مروره صلىاللهعليهوآلهوسلم ببيت فاطمة كلّما خرج إلى الصلاة ، وخطابه أهل البيت
الصفحه ١٠٢ :
خيراً. فوددت أنّه
قال نعم ، فكان أحبّ إليَّ ممّا تطلع عليه الشمس وتغرب».
وقالت : «فرفعت
الكسا
الصفحه ١٢٣ : الله ، إنما نفوسنا بيد الله ،
فإذا شاء أن يبعثنا. قال : فرجع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يرجع إلى
الصفحه ١٢٤ : بالشريعة ،
فكيف يرتضي الدكتور نسبته إلى أمير المؤمنين وإلى بضعة سيد النبيين؟!
ليس العجب من واضع
هذين
الصفحه ٩ : كان ثبت الأخذ والأداء ـ لا يضرّه ، سيّما ولم يكن
داعية إلى رأيه» (١).
بل الرفض غير مضر
... قال
الصفحه ١١ : علي ، وعنه معروف بن خربوذ. وروى
له الباقون» (١).
أضف إلى هذا
تصريحهم بعدم قبول جرح من بينه وبين من
الصفحه ١٣ : ولا بما بعده ،
وإنّما هو خاص بالنبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم والسيدة فاطمة الزهراء وعلي بن
أبي طالب
الصفحه ١٨ : وتعسّف بيّن ، ولقد كان هذا
الاعتراض هو الوجه ـ بالاضافة إلى الأحاديث ـ في سقوط قول عكرمة ، عند غير واحدٍ
الصفحه ٢٠ : الصفرية ـ وهم من غلاة الخوارج ـ منه ، وقد ذكروا أنّه نحل ذلك
الرأي إلى ابن عبّاس!
وعن يحيى بن معين
الصفحه ٢١ :
:
وعزا ابن الجوزي
القول باختصاص الآية بالأزواج إلى «ابن السائب» وهو : «محمّد بن السائب الكلبي».
لكنّ
الصفحه ٢٢ :
ترجمة الضّحاك :
وأمّا القول الآخر
فقد عزاه ابن الجوزي إلى الضحّاك بن مزاحم فقط :
وهذا الرجل
الصفحه ٢٥ :
أقول :
ليته قال هذا من
أوّل الأمر! بل كان ينبغي له ـ وقد نسب القول بالاختصاص بالخمسة إلى الشيعة
الصفحه ٢٧ : الواردة في الصّحاح والسّنن والمسانيد ، مع أنّ مقتضى القاعدة
والإنصاف هو الرجوع إلى تلك الكتب في مثل هذا
الصفحه ٣٠ : ،
حدثنا عمرو بن ميمون ، قال : إنّي لجالس إلى ابن عبّاس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا :
يا ابن عبّاس ، إمّا أن
الصفحه ٣١ : فاطمة ستة أشهر إذا خرج إلى صلاة الفجر يقول
: الصلاة يا أهل البيت (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ