الصفحه ١٠٠ :
مَن قال من الأئمة باختصاص الآية بالخمسة
ومن هنا نرى أنّ
جماعةً من الأئمة يصرّحون باختصاص الآية
الصفحه ٩٥ : : نمضي إلى عبد الرحمن بن صالح؟
فزجره وقال : عنده سبعون حديثاً ما سمعت منها شيئاً. وقال ابن محرز عن ابن
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم ثمانية أشهر بالمدينة ، ليس من مرة يخرج إلى صلاة الغداة
إلّا أتى إلى باب علي رضي الله عنه ، فوضع
الصفحه ٤٨ : يده من الكساء
وأومأ بها إلى السماء ثمّ قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصّتي فأذهب عنهم الرجس
وطهّرهم
الصفحه ٥٩ : : حدثنا إسماعيل بن أبان ، قال : حدثنا الصباح ابن يحيى المري ، عن
السدي ، عن أبي الديلم ، قال : قال علي بن
الصفحه ١١٦ : ) فليس هناك دليل على الاطلاق يخرج
باقي قرابة رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم فأي دليل يمنع شمولها
الصفحه ٩٣ :
٢ ـ من رجال الكتب
الأربعة ... وهي من الصحاح الستّة.
٣ ـ وثّقه : يحيى
بن معين ، والقطان ، وابن
الصفحه ٨ : يكن على ما لا تعلّق له
ببدعته أصلاً هل تردّ مطلقاً أو تقبل مطلقاً؟ مال أبو الفتح القشيري إلى تفصيل آخر
الصفحه ٦٩ : زرعة يحدث عن
أبي هريرة ، عن النبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم أنه قال : يهلك أمتي هذا الحي
من قريش
الصفحه ٨٣ :
يتّفق مع ما ذهب
إليه كثير من المفسرين ، ولا عبرة بمعارضة رواية عطيّة. وإنْ اريد أنهن المراد فقط
الصفحه ١٢٠ : يحمل على ما يبطل هذا التخصيص ويخرج
الآية من أن يكون لهم فيها فضيلة ومزية على غيرهم؟ على أن لفظة إنما
الصفحه ٩٩ : غير
واحدٍ من الأئمة الأعلام ينصّون على صحّته ، ...
لكنّ «الدكتور»
أغفل كلّ ذلك ....
واقتصر
الصفحه ١٠٧ :
ومعنى الحديث
يتّفق مع ما جاء في صحيح مسلم. فلعل الترمذي استغربه من أجل هذه الزيادة».
أقول
الصفحه ١٢٤ : الله وطاعته
، وبالرسول الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو ما لا يجوز صدوره من أقلّ فردٍ مسلم ملتزمٍ
الصفحه ٦٨ : عطيّة
فسنتكلّم عليه عند ما نتعرّض لطعن من طعن فيه.
رأي أحمد في
المسند :
أمّا رأي أحمد بن
حنبل في