الصفحه ٣٧ :
فدعا رسول الله
حسناً وحسيناً فأجلس كلّ واحدٍ منهما على فخذه ، وأدنى فاطمة من حجره وزوجها ، ثمّ
لفّ
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوسلم إذ جاءه علي وفاطمة وحسن وحسين ، فألقى عليهم كساء له ثمّ
قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم أذهب
الصفحه ٢١ : رجال من
السودان.
ترجمة مقاتل :
ومقاتل حاله كحال
عكرمة ، فقد أدرجه كلٌّ من : الدار قطني ، والعقيلي
الصفحه ٧٧ :
(ب) أنّ القصة ـ إنْ
كان لها أصل ـ قد زاد القوم عليها أشياء من عندهم.
(ج) أنّ هذا اللفظ
مستغرب
الصفحه ٧١ : الحديث في مسند أحمد لم نعزه إلى
غيره من المسانيد».
قال : «وقال
الهيثمي في زوائد المسند : مسند أحمد أصح
الصفحه ١٢١ :
مجرى ليس ، فيكون
تلخيص الكلام : ليس يريد الله إلّا إذهاب الرجس على هذا الحد عن أهل البيت. فدل
ذلك
الصفحه ٩٨ : ـ وتكلّم فيه من ناحية السند فقط ،
لاشتماله على «عبد الله بن عبد القدوس».
قال : «وهو شيعي
متكلَّم فيه
الصفحه ٥٠ : مرط مرجّل من شعر أسود ، فجاء الحسن والحسين
رضي الله عنهما فأدخلهما معه ، ثمّ جاء علي فأدخله معه ، ثمّ
الصفحه ٩ :
قال :
«خ م ت س ق ـ خالد
بن مخلَّد القطواني الكوفي أبو الهيثم ، من كبار شيوخ البخاري ، روى عنه
الصفحه ١١٩ :
ما أكثر الآيات
المدنية بين الآيات المكّية وبالعكس ، ويشهد بذلك :
١ ـ مجيء الضمير :
«عنكم
الصفحه ٦٢ : كثيراً من الأخبار التي تبيّن أنّ
الآية الكريمة تعني هؤلاء المذكورين أو بعضهم. ثمّ ذكر أخيراً ما روي عن
الصفحه ٢٢ :
ترجمة الضّحاك :
وأمّا القول الآخر
فقد عزاه ابن الجوزي إلى الضحّاك بن مزاحم فقط :
وهذا الرجل
الصفحه ١٣ : ولا بما بعده ،
وإنّما هو خاص بالنبي صلّى الله عليه [وآله] وسلّم والسيدة فاطمة الزهراء وعلي بن
أبي طالب
الصفحه ١٠٨ : تصحّ إذا كانت الزيادة ممن
يعتمد على حفظه» وحديثنا من هذا القبيل.
وخامساً : إن التعبير بالزيادة إنّما
الصفحه ٦٧ :
الأحاديث ، وتبعه أئمة الشافعيّة على ذلك» (١).
فهذا طرف من كلمات
القوم في وصف كتاب أبي داود الذي أخرج فيه