الصفحه ٥٤ : ءً ووضع يده عليها ثمّ قال : اللهم انّ هؤلاء آل محمّد ، فاجعل صلواتك
وبركاتك على آل محمّد انك حميد مجيد
الصفحه ١٩ :
على أنّ عكرمة ومن
قال بقوله ، وكذا الضحّاك إنْ صح ما نسب إليه ابن الجوري ... لا يصلحون لأنْ
الصفحه ٤٢ : تَطْهِيراً) قالت : وأنا جالسة على باب البيت فقلت : يا رسول الله ألست
من أهل النبي؟ فقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٦ :
، قالت : قالت عائشة : خرج النبي صلىاللهعليهوسلم ذات غداة وعليه مرط مرجّل من شعر أسود فجاء الحسن فأدخله
الصفحه ٣٦ : أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) ، قالت : فأرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى عليّ وفاطمة
الصفحه ١١٣ : الفضيلة هذه لغير علي وفاطمة والحسن والحسين ، فأين قول عكرمة؟! وأين السياق؟!
وأين ما ذهب اليه ابن كثير
الصفحه ٤٧ :
المسجد الذي أسّس
على التقوى من أول يوم فقال : «هو مسجدي هذا» فهذا من هذا القبيل ، فإن الآية إنما
الصفحه ٢٠ : الصفرية ـ وهم من غلاة الخوارج ـ منه ، وقد ذكروا أنّه نحل ذلك
الرأي إلى ابن عبّاس!
وعن يحيى بن معين
الصفحه ٢٥ :
أقول :
ليته قال هذا من
أوّل الأمر! بل كان ينبغي له ـ وقد نسب القول بالاختصاص بالخمسة إلى الشيعة
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قال : لمّا نزلت هذه الآية على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٦٤ : يقل به ، ولم يجعله
مذهباً له.
وعند ما عدّ ابن
الجوزي من الأحاديث الموضوعة أحاديث أخرجها الإمام أحمد
الصفحه ١٠٦ : : «وأنا معهم يا نبي الله؟ قال : أنت على مكانك ، وأنتِ
إلى خير» ثمّ عقب على الحديث بقوله : «إنه غريب
الصفحه ٨١ :
«ما ذكره ابن حجر
ينطبق على الأحاديث التي رويت عن عطيّة في المسند».
أي : إن أحمد يرى
ضعف حديث
الصفحه ١١١ : تأكيد أن نساءه من أهل بيته».
أقول :
١ ـ أمّا أنّ
الآية «نص في دخول أزواج النبيّ ...» فينبني على
الصفحه ٨٤ :
ملاحظات :
١ ـ لقد أسقط
الدكتور من هذا الخبر جملة : «ثمّ جاء علي فأدخله معه».
٢ ـ إنه لم يناقش
في سنده