الصفحه ٤٩ :
آل محمّد كما
جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد. قالت أُمّ سلمة رضي الله عنها : فرفعت
الكسا
الصفحه ١٢٦ : الزهري من
أشهر المنحرفين عن علي أمير المؤمنين عليهالسلام وكان يسبّه (٢).
وكان يضع الحديث
عليه على لسان
الصفحه ٨٦ : نقصه ولم يذكر منه مورد الحاجة! والحديث هو :
«عن أبي هريرة ،
عن أُمّ سلمة ، قالت : جاءت فاطمة إلى رسول
الصفحه ٣٣ :
من أهل البيت؟
فقال : إنّكِ إلى خير ، أنتِ من أزواج رسول الله.
قالت : وفي البيت
: رسول الله
الصفحه ٣٨ : ، وإن
أريد أنهن المراد فقط دون غيرهن ففي هذا نظر ، فإنه قد وردت أحاديث تدل على أن
المراد أعم من ذلك
الصفحه ٨٠ :
الصحيح ولا
السقيم. ويدل على ذلك انّ ابنه عبد الله قال : قلت لأبي : ما تقول في حديث ربعي بن
خراش عن
الصفحه ٢٩ : : ثمّ وضع يده
عليهم ثمّ قال : اللهمّ إنّ هؤلاء آل محمّد ، فاجعل صلواتك وبركاتك على محمّد وعلى
آل محمّد
الصفحه ١٠ : علي ابن السكن : روي عنه رؤيته لرسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم من
وجوهٍ ثابتة ، ولم يرو عنه من
الصفحه ١٢٥ : علي بن أبي طالب ...» (١).
مدارهما على «الزهري»
:
وهذان الحديثان ـ بغض
النظر عن أنّهما ليسا من
الصفحه ٩٠ : : ان «خالد بن مخلَّد» متكلَّم فيه كما قال ، ولكن إذا كان
المقصود الاعتماد على من لم يتكلَّم فيه أصلاً
الصفحه ٢٨ : ، فدخلوا عليه فجلسوا يأكلون من تلك الخزيرة ، وهو على منامة له
على دكّان تحته كساء خيبري
الصفحه ٩١ : الى
رأيه» (١).
أقول :
فالرجل من كبار
شيوخ البخاري ....
ومن قال : «في
حديثه بعض المناكير» فقد نصّ
الصفحه ٤٣ : ذات غداة وعليه مرط مرجّل من شعر أسود ، فجاء الحسن رضي
الله عنه فأدخله معه ، ثمّ جاء الحسين فأدخله معه
الصفحه ٣٢ : : أنتِ على مكانك وأنت إلى خير.
قال : وفي الباب
عن : أُمّ سلمة ، ومعقل بن يسار ، وأبي الحمراء ، وأنس
الصفحه ١٤ :
الشريفة في حقّ غير زوجات رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم وإلّا فسياق
الآيات يقتضي التعبير بخطاب