الصفحه ٨٥ : ... فإنّ فعله هذا والتزامه به يؤكّد ما فعله من قبل في حديث الكساء ، حيث لم
يأذن لغيرهم بالدخول تحته ... في
الصفحه ١٠٣ : .
فمثل ذلك أيضاً ما
كان من رسول الله جواباً لأُمّ سلمة : «أنتِ من أهلي» يحتمل أن يكون على هذا
المعنى
الصفحه ٦٣ : جعل يجالس الكلبي ، فإذا قال
الكلبي : قال رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم كذا ، فيحفظه ، وكناه
الصفحه ٣٥ :
منها أحبّ إليَّ
من حمر النعم :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول له ، وخلَّفه في بعض
الصفحه ٦٦ : الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.) وقد ذكرهم رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ... فخير
الناس قرناً بعد الصحابة من
الصفحه ٣٤ : منهنَّ أحبّ إليّ من حمر النعم :
لا أسبّه ما ذكرت
حين نزل الوحي عليه ، فأخذ عليّاً وابنيه وفاطمة فأدخلهم
الصفحه ١١ : علي ، وعنه معروف بن خربوذ. وروى
له الباقون» (١).
أضف إلى هذا
تصريحهم بعدم قبول جرح من بينه وبين من
الصفحه ٨٨ :
إنّه ليس في هذين
الحديثين ما يدلّ على دخول واثلة مع «أهل البيت»!
إن النبي
الصفحه ٧٥ : ... حتى تضجّر العلّامة السبكي والعلّامة المنّاوي من فعل الحافظ الذهبي
هذا!!
وممّا يؤكّد ما
ذكرنا من كون
الصفحه ٧٨ : عليه في الحديث ، كما عرفت من عبارة ابن سعد حيث قال : «في
روايته ضعيف جداً» ، بل إنّ مثل عطيّة الذي لازم
الصفحه ٧٩ :
الري ضدّه ، فترك
أئمة القوم في الري الحضور عنده والسماع منه ـ فقد جاء بترجمة الذهلي : «أن
البخاري
الصفحه ١٧ : قدّمنا ما كان يقوله في هذه الآية ويصرّ
عليه إلى حدّ المباهلة!! بل إن الطبري لم ينسب القول الأوّل إلّا
الصفحه ٦٥ : عليه ، ولنفهم السبب في طعن من طعن فيه ...
ترجمة عطيّة
العوفي :
لقد أمر «الدكتور»
بالرجوع إلى (تهذيب
الصفحه ٥١ : نساؤه من أهل بيته؟ قال : نساؤه من أهل بيته ، ولكن أهل بيته
من حرم الصدقة بعده ، آل علي وآل عقيل وآل جعفر
الصفحه ٩٢ : ) : «وقد أحببت أنْ أُورد
من هذا الفصل شيئاً ليقف المطالع على مسلكهم في البحث عن حال الرجال ، الذي هو من