الصفحه ١١٧ : النبي وفعله ... فإنّه مع وجود آخرين في الدار ـ من الأزواج وغيرهن ـ لم يدخل
غير هؤلاء ... بل إنه أرسل
الصفحه ١١٨ : : إن المراد ب «أهل البيت» في «آية التطهير» هم : النبي وعلي
وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله وسلامه
الصفحه ١٢٤ :
بيد الله. فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا. قال : فولّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يقول ويضرب بيده على
الصفحه ١٢ :
أئمة الحديث
والتفسير والجرح والتعديل ... سائلاً المولى العلي القدير أن يوفّقنا لمعرفة الحق
الصفحه ١٣ : ء يطلق
عليه اسم آية التطهير.
ويرى إخواننا
الشيعة الجعفرية الاثنا عشرية أن عجز الآية لا صلة له بما قبله
الصفحه ٢٩ : ، حدثنا عفّان ، حدثنا حمّاد بن سلمة ، قال : حدثنا عليّ بن
زيد ، عن شهر بن حوشب ، عن امّ سلمة : أنّ رسول
الصفحه ٤٠ : تطهيراً ، قلت : يا رسول الله وأنا؟ قال صلىاللهعليهوسلم : وأنت ؛ قال : فو الله إنها لأوثق عمل عندي
الصفحه ٤٨ : بساطنا على المنامة في البيت (١).
وأخرج الطبراني عن
أُمّ سلمة رضي الله عنها : إنّ رسول الله
الصفحه ٨٨ :
إنّه ليس في هذين
الحديثين ما يدلّ على دخول واثلة مع «أهل البيت»!
إن النبي
الصفحه ١١٣ : فليس هو من خصائصه. ومعلوم أنّ المرأة لا
تصلح للامامة.
فعلم أن هذه
الفضيلة لا تختص بالأئمة ، بل يشركهم
الصفحه ٣٦ : عنها أنّها قالت :
في بيتي نزلت هذه
الآية : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ٥٠ : ، والطبراني ،
والحاكم ـ وصححه ـ ، وابن مردويه ، عن أنس رضي الله عنه : إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يمر
الصفحه ٥٢ :
مزاحم رضي الله
عنه أن نبي الله صلىاللهعليهوسلم كان يقول : نحن أهل بيت طهرهم الله ، نحن شجرة
الصفحه ٥٦ : ، عن عليّ ابن زيد ، عن أنس :
أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يمرّ ببيت فاطمة ستة أشهر كلّما خرج إلى
الصفحه ٥٨ : : حدثنا فضيل بن مرزوق ، عن عطيّة ، عن أبي
سعيد ، عن أُمّ سلمة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم : أن هذه الآية