الصفحه ١٠٧ : كتاب المناقب ، وهذه
عبارته بعد الحديث : «وفي الباب عن : أُمّ سلمة ، ومعقل بن يسار ، وأبي
الصفحه ٤٧ : الذي طعنه رجل من بني أسد ، وحسن رضي الله عنه ساجد ، قال : فيزعمون أن
الطعنة وقعت في وركه فمرض منها
الصفحه ١٥ :
الأقوال في المسألة
أقول :
الذي يظهر من
الأخبار والآثار وكلمات الأعلام عدم الخلاف بين رجال صدر
الصفحه ١١٦ :
جواب شبهة شمول الآية لباقي قرابة النبي
وبما ذكرنا ـ من
أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الذي
الصفحه ٢٤ : على آل ابراهيم ، انك حميد مجيد».
فإنّا نقول :
إنّ هذا الذي ذكره
كلّه خارج عن البحث ـ بغضّ النظر
الصفحه ٧٥ : الكتب المعوّل عليها عندهم ...
١٠ ـ رأي أحمد في
عطية :
بقي أنْ نعرف رأي
أحمد في عطيّة الذي أكثر عنه
الصفحه ١١٤ : أَهْلَ الْبَيْتِ.)
والذي يظهر من
الآية أنّها عامّة في جميع أهل البيت من الأزواج وغيرهم ، وإنما قال
الصفحه ٦ : البعض الذي ذكره منها ... وقد كان أهمّ الأسباب في ردّها
كون الراوي شيعيّاً ، مع أنّ كبار الأئمة كالبخاري
الصفحه ٧٧ :
(ب) أنّ القصة ـ إنْ
كان لها أصل ـ قد زاد القوم عليها أشياء من عندهم.
(ج) أنّ هذا اللفظ
مستغرب
الصفحه ٥٧ : ذكروا
عليّاً رضي الله عنه فشتموه ، فلما قاموا قال : اجلس حتى أخبرك عن هذا الذي شتموا
، إني عند رسول الله
الصفحه ١٠١ : عليّاً وفاطمة وحسناً وحسيناً عليهمالسلام وقال : اللهمّ هؤلاء أهل بيتي.
فكان في هذا
الحديث أنّ المراد
الصفحه ٩٧ : !
وأغفل الدكتور
الحديث عن الامام علي زين العابدين عليهالسلام الذي هو نصٌّ في أن «أهل البيت» في «آية
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الأمر الذي من أجله فضَّلها غير واحدٍ من الأئمة على
الشيخين (٢).
وعلى الجملة ...
فإنّ وضع أمثال
الصفحه ١٩ :
على أنّ عكرمة ومن
قال بقوله ، وكذا الضحّاك إنْ صح ما نسب إليه ابن الجوري ... لا يصلحون لأنْ
الصفحه ٢٠ :
بالنرد ، وأنّه
كان يستمع الغناء!
٢ ـ كان من دعاة
الخوارج :
وإنّه إنّما أخذ
أهل إفريقية رأي