الصفحه ٢٧ : أبي بكر السيوطي ، المتوفّى سنة ٩١١.
وستقف على أسامي
غير هؤلاء من الرواة لهذا الحديث الشريف عند ما
الصفحه ١٠ :
عدي وقال : كان
غالياً في التشيّع. وقال السعدي : زائغ مجاهر.
فلقائل أن يقول :
كيف ساغ توثيق مبتدع
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى الجميع أن يقبلوا ذلك «ويسلّموا تسليماً» ...
من الصّحابة
الرواة لحديث الكساء :
ولقد بيّن
الصفحه ٩٩ :
الروايات :
قد عرفنا ـ إلى
الآن ـ أنَّ حديث اختصاص «آية التطهير» ب «الخمسة الأطهار» مخرَّج في الصحاح
الصفحه ٣٣ : تطهيراً.
وفي رواية : إنّ
النبيّ جلّل على الحسن والحسين وعليّ وفاطمة ، ثمّ قال : اللهمّ هؤلاء أهل بيتي
الصفحه ٨٧ : تتفقان مع الروايات الثلاث السابقة ، وتدخلانه هو مع
أهل البيت ...» فذكر الحديثين.
أقول :
إنّه يذكر
الصفحه ٤٣ :
عن عبد الله بن
وهب بن زمعة ، قال : أخبرتني أُمّ سلمة رضي الله عنها ، قالت : إن رسول الله
الصفحه ٥٥ :
روايات الطبري
وهذه نصوص روايات
أبي جعفر الطبري في تفسيره ، قال :
«واختلف أهل
التأويل في الذين
الصفحه ١٣٠ :
من الأئمّة الرواة
لحديث الكساء :.............................................. ٢٦
ولنا مع
الصفحه ٢٢ : ... لكن سترى في روايات السيوطي ، أنّ الضحّاك حدّث عن النبيّ أنّه كان
يقول : «نحن أهل بيتٍ طهّرهم الله
الصفحه ٧١ :
منه ، قال : إنّ
القائلين بالجرح والتعديل من علماء الحديث نوعان ، منهم من لم يرو إلّا عن ثقة
عنده
الصفحه ٣٨ : ء باهلته أنها نزلت في شأن نساء
النبي صلىاللهعليهوسلم. فإن كان المراد أنهن كن سبب النزول دون غيرهن فصحيح
الصفحه ٤٢ :
أبي المعدل ، عن
عطيّة الطفاوي ، عن أبيه ، قال : إن أُمّ سلمة رضي الله عنها حدّثته ، قالت : بينما
الصفحه ٨٦ : ، فأذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً.
وهاتان الروايتان
تتّفقان مع رواية الامام مسلم عن أُمّ المؤمنين عائشة
الصفحه ٩٨ : ، حكي عن محمّد بن عيسى أنه قال : هو ثقة ، وقال البخاري : هو في
الأصل صدوق إلّا أنه يروي عن أقوام ضعاف