الصفحه ١٢٥ : : الذي رأيته معي ، قلت : أرني الكتاب. فأخرجه ، فخرّقته» (٢).
__________________
(١) مسند أحمد ١ /
٧٧
الصفحه ٦٦ : ـ أخرج عنه في كتابه الآخر (الأدب
المفرد) ... وهذا الكتاب وانْ لم يلتزم فيه بالصحّة لكنْ من البعيد أن يخرج
الصفحه ٦٣ : على
ذلك أن ابنه عبد الله قال : قلت لأبي : ما تقول في حديث ربعي ابن خراش عن حذيفة؟
قال : الذي يرويه عبد
الصفحه ٧٣ :
يضعّفه وإنما ذكر
تشيّعه ونصَّ على أنه مع ذلك فقد روى عنه جلّة الناس ، والساجي قال : «ليس بحجة»
ولم
الصفحه ١٦ :
النبي خاصة (١) ـ يفيد أن عكرمة هو الذي أبدى هذا القول.
وأمّا كلمات أعلام
الحديث والتفسير فيكفينا
الصفحه ٩٢ : ) : «وقد أحببت أنْ أُورد
من هذا الفصل شيئاً ليقف المطالع على مسلكهم في البحث عن حال الرجال ، الذي هو من
الصفحه ١٠٣ : . وفيما ذكرنا من ذلك بيان ما وصفنا.
فإنْ
قال قائل : فإنّ كتاب الله
تعالى يدلّ على أنّ أزواج النبيّ هم
الصفحه ١٠٤ : قبل الذي خاطبهم به تعالى.
وممّا دلّ على ذلك
أيضاً ما حدّثنا ... عن أنس : أنّ رسول الله كان إذا خرج
الصفحه ٦٩ :
ولصالح ولعبد الله ، وقرأ علينا المسند ، وما سمعه معنا ـ يعني تماماً ـ غيرنا ،
وقال لنا : إن هذا الكتاب قد
الصفحه ١٠٢ :
خيراً. فوددت أنّه
قال نعم ، فكان أحبّ إليَّ ممّا تطلع عليه الشمس وتغرب».
وقالت : «فرفعت
الكسا
الصفحه ٨٥ : هؤلاء أهل بيتي ،
أذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً.
وفي رواية اخرى :
أنه صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ٦٢ : عكرمة من
أنها نزلت في نساء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم خاصةً.
والخبران : الأول
والأخير فيهما نظر
الصفحه ٥٤ :
، قال : «واعلم أنّ هذه الرواية كالمتّفق على صحّتها بين أهل التفسير والحديث» (٢).
٩ ـ ابن حجر المكي
الصفحه ١٢٦ :
وروى الذهبي عن
خارجة بن مصعب أنه قال : «قدمت على الزهري وهو صاحب شرطة بني اميّة ، فرأيته ركب
وفي
الصفحه ٨ : أطلق ذلك ، وبعضهم زاده
تفصيلاً فقال : إنْ اشتملت رواية غير الداعية على ما يشيد بدعته ويزيّنه ويحسنه