الصفحه ٢٥ : :
إذن ... فالمهم
تحديد المراد من «أهل البيت» في هذه الآية المباركة من بيان رسول الله
الصفحه ٨٤ :
البيت. وروى
الامام مسلم عنها روايةً مماثلةً وفيها دخول باقي الخمسة الأطهار».
أقول :
وهنا
الصفحه ٨٧ :
باحضار علي وابنيه
، وأجلسهم على الكساء ... ولم يقل لأمّ سلمة ـ الحاضرة في الدار ـ شيئاً ، كما
أنها
الصفحه ٩٩ :
ورابعاً : كونه رافضياً لا يضرّ وإلّا لم يحكم البخاري بصدقه ... وكذا
غير ذلك مما في بعض الكلمات
الصفحه ١٠٥ : الأئمة ـ قائمة على القول باختصاص الآية
بأهل الكساء ... وأنّه ليس في المقابل إلّا قول «عكرمة» وأمثاله
الصفحه ١٠٩ : هذه الآراء
اجتهادات في مقابلة النصوص الصحيحة الواردة في الصحاح والمسانيد وغيرها ، مع تصريح
كبار الائمة
الصفحه ١٣١ : :..................................................... ١٠١
رأي الدكتور في كلام
الإمام الطحاوي :....................................... ١٠٤
سقوط الاستدلال
الصفحه ٢١ : ، وابن الجوزي ، والذهبي في (الضعفاء)
... وتكفينا كلمة الذهبي : «أجمعوا على تركه» (١).
ترجمة ابن السائب
الصفحه ١١٧ : النبي وفعله ... فإنّه مع وجود آخرين في الدار ـ من الأزواج وغيرهن ـ لم يدخل
غير هؤلاء ... بل إنه أرسل
الصفحه ١١٩ :
جاء في الحديث جواباً لقول أُمّ سلمة : «ألستُ من أهل البيت؟» قال : «أنتِ من
أزواج رسول الله»!! فإنّه
الصفحه ١٢٩ : ................................................................... ٥
مقدّمة البحث................................................................. ١٣
الأقوال في المسألة
الصفحه ٢٠ :
: إنّما لم يذكر مالك عكرمة ، لأنّ عكرمة كان ينتحل رأي الصفرية.
وقال الذهبي : قد
تكلّم الناس في عكرمة
الصفحه ٢٩ :
قالت : وأنا
أُصلّي في الحجرة ، فأنزل الله عزوجل هذه الآية : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ
لِيُذْهِبَ
الصفحه ٣١ : عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) في بيت أُمّ سلمة ، فدعا فاطمة وحسناً
الصفحه ٥٤ :
أحمد والترمذي من
حديث أُمّ سلمة ، ورواه مسلم في صحيحه من حديث عائشة ...» (١).
٨ ـ الفخر الرازي