الصفحه ١٢١ : على أن إذهاب الرجس قد حصل فيهم. وذلك يدل على عصمتهم».
أقول :
وتوضيحه
: أن في الآية
المباركة
الصفحه ٨ : ، وادعى ابن حبّان إجماع أهل النقل عليه ، لكن في دعوى
ذلك نظر. ثمّ اختلف القائلون بهذا التفصيل ، فبعضهم
الصفحه ٩ : وروى عن
واحدٍ عنه ، قال العجلي : ثقة وفيه تشيّع. وقال ابن سعد : كان متشيّعاً مفرطاً.
وقال صالح جزرة
الصفحه ١٥ :
الأقوال في المسألة
أقول :
الذي يظهر من
الأخبار والآثار وكلمات الأعلام عدم الخلاف بين رجال صدر
الصفحه ١٨ : في السوق : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
الصفحه ٨٣ :
ملاحظات :
أولاً : إن هذه العبارة التي ذكرها : «فإنْ كان المراد ...» هي من
كلام ابن كثير في تفسيره ، وقد
الصفحه ٩٤ :
أنه محترق فيما
كان فيه من التشيّع».
٢ ـ محمّد بن
سليمان الأصبهاني. قال : «ذكره ابن حبان في
الصفحه ٩٦ : بثقته وصدقه وأنه «لأنْ يخرّ من السماء أحبّ إليه من أن يكذب في نصف حرف» و «يحيى
بن معين» هو هو في الجرح
الصفحه ١٠٦ :
النظر في رأي الدكتور في كلامٍ للترمذي
وقال
الدكتور : «وذكر الترمذي
روايةً عن أُمّ سلمة وفيها
الصفحه ١٠٧ :
ومعنى الحديث
يتّفق مع ما جاء في صحيح مسلم. فلعل الترمذي استغربه من أجل هذه الزيادة».
أقول
الصفحه ١١٦ : بيّن وعيّن المراد ب «أهل البيت» في الآية ، كما
في الأحاديث الصحيحة ، وعلى الجميع متابعته واطاعته
الصفحه ٥ :
موضوعيٌّ مع الدكتور علي أحمد السالوس ، الاستاذ بجامعة قطر ، وعميد كلية الشريعة
بها ، في رسالته التي كتبها
الصفحه ١٤ :
تحديد المراد بأهل
البيت في الآية الكريمة.
ثمّ دلالة الآية
على عصمتهم.
وأخيراً التلازم
بين
الصفحه ٢٣ :
فظهر ما في قول
الدكتور : «يرى إخواننا الشيعة الجعفرية الاثنا عشريّة ...» من الإشكال ... فإنّ
الصفحه ١٢٠ : الطوسي :
استدل أصحابنا بهذه الآية على أن في جملة أهل البيت معصوماً لا يجوز عليه الغلط ،
وأن إجماعهم لا