الصفحه ٩١ :
الكوفي ، أبو
الهيثم ، من كبار شيوخ البخاري. روى عنه وروى عن واحدٍ عنه. قال العجلي : ثقة وفيه
تشيع
الصفحه ٥١ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : أذكركم الله في أهل بيتي ، فقيل لزيد رضي الله عنه :
ومن أهل بيته ، أليس
الصفحه ٦٩ : جمعته وانتقيته من أكثر من سبعمائة وخمسين ألفاً ،
فما اختلف فيه المسلمون من حديث رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٧٩ :
الري ضدّه ، فترك
أئمة القوم في الري الحضور عنده والسماع منه ـ فقد جاء بترجمة الذهلي : «أن
البخاري
الصفحه ٩٣ :
لأن نحتج بروايته ... إذ العمدة صدقه ووثاقته عندهم ، والقدح فيه إنما كان من
ناحية حفظه. ولذا قال ابن
الصفحه ٩٧ : الترمذي في صحيحه ، كما في الاحاديث
المتقدّمة عنه.
وهو من رجال
النسائي وابن ماجة ، كما في (تهذيب التهذيب
الصفحه ١٠٣ :
(إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ) (١) إنّه يدخل في أهله من يوافقه على دينه وإنْ لم يكن من ذوي
نسبه
الصفحه ١١١ :
قبلها. وجمعاً
أيضاً بين القرآن والأحاديث المتقدّمة إن صحت ، فإن في بعض أسانيدها نظراً. والله
أعلم
الصفحه ٢٤ : عمّا هنالك من المناقشة (١) ـ لأنّ الكلام في المراد من «أهل البيت» في نصوص «آية
التطهير» ومن هنا يقول
الصفحه ٣٧ :
المستدرك : وافق الحاكم على التصحيح (٢).
ورواه الذهبي
بإسنادٍ له عن شهر بن حوشب عن أُمّ سلمة ، وفيه
الصفحه ٦٥ : عليه ، ولنفهم السبب في طعن من طعن فيه ...
ترجمة عطيّة
العوفي :
لقد أمر «الدكتور»
بالرجوع إلى (تهذيب
الصفحه ٧٣ : لحيته ، فاستدعاه فأبى أنْ يسب
، فأمضى حكم الحجاج فيه ، ثمّ خرج إلى خراسان ، فلم يزل بها حتى ولي عمر بن
الصفحه ٧٦ :
الالتفات إلى ما
ذكرناه حول ـ رأي أحمد في المسند ـ وبعد البناء على ثبوت هذا النقل عن أحمد الذي
أكثر
الصفحه ٨٦ : في دخول الخمسة في الآية.
ولكنّ هذا لا يحتّم عدم دخول غيرهم».
أقول :
وهنا
ملاحظات :
الأُولى
الصفحه ١٠٤ :
ليعلمهم تشريفه
لهم ورفعه لمقدارهم أن جعل نساءهم ممّن قد وصفه لِما وصفه به ممّا في الآيات
المتلوّة