الصفحه ٧٥ :
لطعن جماعةٍ من
الأئمة في البخاري بسبب اختلافه معهم في مسألة اللفظ ، وهي من أهم المسائل في
العقائد
الصفحه ٢٢ : أدرجه
ابن الجوزي نفسه كالعقيلي في (الضعفاء) وتبعهما الذهبي فأدرجه في «المغني في
الضعفاء» ... ونفوا أنْ
الصفحه ٨١ :
«ما ذكره ابن حجر
ينطبق على الأحاديث التي رويت عن عطيّة في المسند».
أي : إن أحمد يرى
ضعف حديث
الصفحه ٨٢ :
من الصفحة (٢)
وينتهي في صفحة (٩٨) ، نجد روايته عنه في الصفحات : ٧ ، ٩ ، ١٠ ، ١٣ ، ١٤ ، ١٧ ،
٢٠
الصفحه ٩٨ :
الحديث السادس عشر
وكلام الدكتور حوله :
وأورد الحديث
السادس عشر ـ الصريح في عدم دخول الزوجات
الصفحه ١١٠ :
دخول أزواج النبي
صلّى الله عليه [وآله] وسلّم في أهل البيت هاهنا ، لأنهنّ سبب نزول هذه الآية ،
وسبب
الصفحه ٧٢ :
على كتاب تدريب
الراوي في هذا الموضع : «وللشيخ ابن تيميّة في ذلك كلام حسن ، فقد ذكر في التوسّل
الصفحه ٨٨ :
إنّه ليس في هذين
الحديثين ما يدلّ على دخول واثلة مع «أهل البيت»!
إن النبي
الصفحه ٩٢ :
وإنْ شئت فراجع
كتاب (اصول النظر) فقد جاء (في ص ١٠٠) ما نصّه : «وقد اتبع الحافظ ابن حجر هذا
الفصل
الصفحه ١٠٨ : الوجه»!
وثالثاً : لقد أورد الترمذي هذا الحديث وبنفس السند في (كتاب تفسير
القرآن) وقال هناك بعده : «هذا
الصفحه ١٣٠ : الدكتور
موقفان :..................................................... ٢٧
من ألفاظ الحديث في الصحاح
الصفحه ٦ :
بل إنّه لم يتعرّض
إلى عمدة الأدلّة الموجودة في الصحاح والمسانيد المعتبرة ، وإنما اقتصر على أحاديث
الصفحه ٤٨ :
صلىاللهعليهوسلم كان ببيتها على منامة له عليه كساء خيبري ، فجاءت فاطمة
رضي الله عنها ببرمة فيها
الصفحه ٦٣ : الخدري ، وإنما أراد الكلبي ، قال : لا يحل كتب حديثه ، إلّا
على التعجب. وقال الإمام البخاري في حديث رواه
الصفحه ٧٨ : أصحاب
الصحاح؟!
الواقع : إنهم
كانوا يعتمدون عليه في التفسير ، فقد ذكر ابن حجر عن ابن عدي : «حدّث عنه