الصفحه ٦٠ : :
ذكرنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه عند أُمّ سلمة قالت : فيه نزلت (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ١١٤ :
«وقال القرطبي :
قوله تعالى : (وَاذْكُرْنَ ما
يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ
الصفحه ٤٧ : أبي
الديلم قال : قال علي بن الحسين رضي الله عنهما لرجل من أهل الشام : أما قرأت في
الأحزاب (إِنَّما
الصفحه ٣٢ :
لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) في بيت أُمّ سلمة ، فدعا
الصفحه ٣٥ :
منها أحبّ إليَّ
من حمر النعم :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول له ، وخلَّفه في بعض
الصفحه ٣٨ :
روى ابن أبي حاتم
قال : حدّثنا علي بن حرب الموصلي ، حدّثنا زيد بن الحباب ، حدّثنا حسين بن واقد ،
عن
الصفحه ٤١ :
الله عليه وسلّم
ببرمة لها قد صنعت فيها عصيدة تحملها على طبق ، فوضعتها بين يديه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٤ : ، عن أبي سعيد رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : نزلت هذه الآية في خمسة : في وفي
الصفحه ٥٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ببرمة لها قد صنعت فيها عصيدة تحلّها على طبق فوضعته بين
يديه ، فقال : أين
الصفحه ٨٥ : مناقشة الدكتور في سند حديث الطبري يدل على قبوله له.
وثالثاً : إنّ هذا الحديث يمنع شمول الآية لغير أهل
الصفحه ١١٢ : وقومها» فوقعا في مأزق.
٥ ـ فالتجأ إلى
الاحتمال!!
٦ ـ لكنّ «الدكتور»
أعرض عمّا ذكره الامام الطحاوي
الصفحه ١٣ : الآيات الخمس في نساء النبي كما يبدو ، ولكنّ جدلاً
كثيراً دار حول عجز الآية الثالثة والثلاثين : (إِنَّما
الصفحه ٥٩ : الحسين لرجل من أهل الشام : أما قرأت في
الأحزاب (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ١١٨ : : إن المراد ب «أهل البيت» في «آية التطهير» هم : النبي وعلي
وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله وسلامه
الصفحه ٣٤ :
وعليه مرط مرجَّل
أسود ، فجاءه الحسن فأدخله ، ثمّ جاءه الحسين فأدخله ، ثمّ جاءت فاطمة فأدخلها ،
ثمّ