الصفحه ١٨ : في السوق : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
الصفحه ٤٠ : رباح ، حدّثني من سمع أُمّ سلمة رضي الله عنها تذكر : أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان في بيتها ، فأتته
الصفحه ٦٠ : :
ذكرنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه عند أُمّ سلمة قالت : فيه نزلت (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٨٣ :
ملاحظات :
أولاً : إن هذه العبارة التي ذكرها : «فإنْ كان المراد ...» هي من
كلام ابن كثير في تفسيره ، وقد
الصفحه ٩٤ :
أنه محترق فيما
كان فيه من التشيّع».
٢ ـ محمّد بن
سليمان الأصبهاني. قال : «ذكره ابن حبان في
الصفحه ٩٦ : بثقته وصدقه وأنه «لأنْ يخرّ من السماء أحبّ إليه من أن يكذب في نصف حرف» و «يحيى
بن معين» هو هو في الجرح
الصفحه ١٠٠ : الحنفي ـ المتوفّى سنة ٣٢١ ـ توجد ترجمته مع الثناء البالغ
في : طبقات أبي إسحاق الشيرازي : ١٤٢ ، والمنتظم
الصفحه ١٠٦ :
النظر في رأي الدكتور في كلامٍ للترمذي
وقال
الدكتور : «وذكر الترمذي
روايةً عن أُمّ سلمة وفيها
الصفحه ١٠٧ :
ومعنى الحديث
يتّفق مع ما جاء في صحيح مسلم. فلعل الترمذي استغربه من أجل هذه الزيادة».
أقول
الصفحه ١١٤ :
«وقال القرطبي :
قوله تعالى : (وَاذْكُرْنَ ما
يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ
الصفحه ١١٦ : بيّن وعيّن المراد ب «أهل البيت» في الآية ، كما
في الأحاديث الصحيحة ، وعلى الجميع متابعته واطاعته
الصفحه ٥ :
موضوعيٌّ مع الدكتور علي أحمد السالوس ، الاستاذ بجامعة قطر ، وعميد كلية الشريعة
بها ، في رسالته التي كتبها
الصفحه ٧ :
وفضّله هؤلاء على
غيره» (١).
ومن التابعين
وأتباعهم ذكر ابن قتيبة جماعةً في كتابه (المعارف) حيث
الصفحه ١٠ :
عدي وقال : كان
غالياً في التشيّع. وقال السعدي : زائغ مجاهر.
فلقائل أن يقول :
كيف ساغ توثيق مبتدع
الصفحه ١٤ :
تحديد المراد بأهل
البيت في الآية الكريمة.
ثمّ دلالة الآية
على عصمتهم.
وأخيراً التلازم
بين