الصفحه ١٣٠ : الدكتور
موقفان :..................................................... ٢٧
من ألفاظ الحديث في الصحاح
الصفحه ٦ :
بل إنّه لم يتعرّض
إلى عمدة الأدلّة الموجودة في الصحاح والمسانيد المعتبرة ، وإنما اقتصر على أحاديث
الصفحه ٤٨ :
صلىاللهعليهوسلم كان ببيتها على منامة له عليه كساء خيبري ، فجاءت فاطمة
رضي الله عنها ببرمة فيها
الصفحه ٥٣ : الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً). أكثر المفسّرين على أنّها نزلت في علي وفاطمة والحسن
والحسين. لتذكير
الصفحه ٦٣ : الخدري ، وإنما أراد الكلبي ، قال : لا يحل كتب حديثه ، إلّا
على التعجب. وقال الإمام البخاري في حديث رواه
الصفحه ٧٧ : بحيث التجأ ابن حجر إلى الطعن فيه.
واعلم أنّ «الدكتور»
أورد اللفظ المذكور عن ابن حبان بواسطة ابن حجر
الصفحه ٧٨ : أصحاب
الصحاح؟!
الواقع : إنهم
كانوا يعتمدون عليه في التفسير ، فقد ذكر ابن حجر عن ابن عدي : «حدّث عنه
الصفحه ١٠٢ : كان من رسول الله إلى أُمّ سلمة ـ ممّا ذكرنا فيها
لم يرد به أنّها كانت ممّا أُريد به ممّا في الآية
الصفحه ٤٥ : فأُجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أوّلهما كتاب الله
تعالى وفيه الهدى والنور ، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به
الصفحه ٥١ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : أذكركم الله في أهل بيتي ، فقيل لزيد رضي الله عنه :
ومن أهل بيته ، أليس
الصفحه ٦٩ : جمعته وانتقيته من أكثر من سبعمائة وخمسين ألفاً ،
فما اختلف فيه المسلمون من حديث رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٧٩ :
الري ضدّه ، فترك
أئمة القوم في الري الحضور عنده والسماع منه ـ فقد جاء بترجمة الذهلي : «أن
البخاري
الصفحه ٩٣ :
لأن نحتج بروايته ... إذ العمدة صدقه ووثاقته عندهم ، والقدح فيه إنما كان من
ناحية حفظه. ولذا قال ابن
الصفحه ٩٧ : الترمذي في صحيحه ، كما في الاحاديث
المتقدّمة عنه.
وهو من رجال
النسائي وابن ماجة ، كما في (تهذيب التهذيب
الصفحه ١٠١ :
كلام الإمام
الطحاوي :
«بابُ بيان مشكل
ما روي عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في المراد