الصفحه ٥٥ : عنوا بقوله (أهل البيت) فقال بعضهم : عنى به رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعلي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٦٧ : ، وعرضته على علماء العراق
فرضوا به ، وعرضته على علماء خراسان فرضوا به ، ومن كان في بيته هذا الكتاب فكأنما
الصفحه ٨٧ : عليهاالسلام وقوله : «الصلاة ، الصلاة (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ١١٢ :
٤ ـ لكنه وابن
كثير وجدا المنقول عن زيد بن أرقم مختلفاً متعارضاً ، ففي روايةٍ : «نساؤه من أهل
بيته
الصفحه ١١٥ :
إنه قال : «وقد
اختلف أهل العلم في (أهل البيت) من هم؟ فقال عطاء وعكرمة وابن عباس : هم زوجاته
خاصة
الصفحه ١٢١ :
مجرى ليس ، فيكون
تلخيص الكلام : ليس يريد الله إلّا إذهاب الرجس على هذا الحد عن أهل البيت. فدل
ذلك
الصفحه ١٢٢ : الأمرين ـ بما حاصله :
إنّ مفاد الآية
أنّ الله سبحانه لمّا علم أنّ إرادة أهل البيت تجري دائماً على وفق ما
الصفحه ٤ :
(إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ
الرِّجْسَ أَهْلَ
الْبَيْتِ
الصفحه ٥ : في «آية التطهير» جواباً لتساؤل أكثر من طالب من
الشيعة عن المراد ب «أهل البيت» في تلك الآية الكريمة
الصفحه ١٠ : عليه [وآله] وسلّم. وقال
ابن عدي : له صحبة ، وكان الخوارج يرمونه باتّصاله بعلي وقوله بفضله وفضل أهل بيته
الصفحه ١٣ : يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً.)
وهذا الجز
الصفحه ٢٢ : ... لكن سترى في روايات السيوطي ، أنّ الضحّاك حدّث عن النبيّ أنّه كان
يقول : «نحن أهل بيتٍ طهّرهم الله
الصفحه ٢٥ : :
إذن ... فالمهم
تحديد المراد من «أهل البيت» في هذه الآية المباركة من بيان رسول الله
الصفحه ٢٨ : سليمان ـ ، عن عطاء بن أبي رباح ، قال : حدّثني من سمع أُمّ سلمة تذكر أنّ
النبي كان في بيتها ، فأتته فاطمة
الصفحه ٣٤ : تحت ثوبه ثمّ قال : ربّ
هؤلاء أهل بيتي وأهلي.
ولا أسبّه ما ذكرت
حين خلّفه في غزوةٍ غزاها ...
ولا