الصفحه ٦٣ : جعل يجالس الكلبي ، فإذا قال
الكلبي : قال رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم كذا ، فيحفظه ، وكناه
الصفحه ٦٥ : عليه ، ولنفهم السبب في طعن من طعن فيه ...
ترجمة عطيّة
العوفي :
لقد أمر «الدكتور»
بالرجوع إلى (تهذيب
الصفحه ٦٦ : الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.) وقد ذكرهم رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ... فخير
الناس قرناً بعد الصحابة من
الصفحه ٧٦ :
الالتفات إلى ما
ذكرناه حول ـ رأي أحمد في المسند ـ وبعد البناء على ثبوت هذا النقل عن أحمد الذي
أكثر
الصفحه ٧٧ :
(ب) أنّ القصة ـ إنْ
كان لها أصل ـ قد زاد القوم عليها أشياء من عندهم.
(ج) أنّ هذا اللفظ
مستغرب
الصفحه ٨٠ :
الصحيح ولا
السقيم. ويدل على ذلك انّ ابنه عبد الله قال : قلت لأبي : ما تقول في حديث ربعي بن
خراش عن
الصفحه ٨١ :
«ما ذكره ابن حجر
ينطبق على الأحاديث التي رويت عن عطيّة في المسند».
أي : إن أحمد يرى
ضعف حديث
الصفحه ٨٧ :
باحضار علي وابنيه
، وأجلسهم على الكساء ... ولم يقل لأمّ سلمة ـ الحاضرة في الدار ـ شيئاً ، كما
أنها
الصفحه ٩٠ : الآجري عن أبي داود : هو
صالح ، وقال ابن عدي : لا بأس به عندي ولا برواياته. وقال علي ابن المديني : ضعيف
الصفحه ٩٤ : ، وعثمان بن خرزاذ ، ومحمّد بن غالب تمتام ، ويعقوب بن سفيان ، وأبو قلابة
الرقاشي ، وأحمد بن علي البربهاري
الصفحه ١٠٦ : : «وأنا معهم يا نبي الله؟ قال : أنت على مكانك ، وأنتِ
إلى خير» ثمّ عقب على الحديث بقوله : «إنه غريب
الصفحه ١٠٨ : أن الاستغراب ليس «لزيادةٍ
تكون في الحديث» كما توهّم الدكتور.
ورابعاً : على أنّ الترمذي قال : «وإنها
الصفحه ١١٥ : لا رجل معهنّ ، وذهبوا إلى أن البيت أريد به مساكن النبي صلّى الله عليه [وآله]
وسلّم لقوله تعالى
الصفحه ١٣٢ : التطهير» على ضوء الأحاديث............................... ١١٨
دلالة الآية على العصمة
الصفحه ٧ :
وفضّله هؤلاء على
غيره» (١).
ومن التابعين
وأتباعهم ذكر ابن قتيبة جماعةً في كتابه (المعارف) حيث