الصفحه ١١٣ :
فأدخلها ، ثمّ جاء
علي فأدخله ، ثمّ قال : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ١٢١ :
مجرى ليس ، فيكون
تلخيص الكلام : ليس يريد الله إلّا إذهاب الرجس على هذا الحد عن أهل البيت. فدل
ذلك
الصفحه ١٢٢ :
الإمامية به.
وقد
أجاب علماؤنا عن هذه الشبهة ـ بناءً
على نظرية : لا جبر ولا تفويض ، بل أمرٌ بين
الصفحه ١٢٤ :
بيد الله. فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا. قال : فولّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يقول ويضرب بيده على
الصفحه ١٤ :
تحديد المراد بأهل
البيت في الآية الكريمة.
ثمّ دلالة الآية
على عصمتهم.
وأخيراً التلازم
بين
الصفحه ٢٩ : ، حدثنا عفّان ، حدثنا حمّاد بن سلمة ، قال : حدثنا عليّ بن
زيد ، عن شهر بن حوشب ، عن امّ سلمة : أنّ رسول
الصفحه ٣٤ :
وعليه مرط مرجَّل
أسود ، فجاءه الحسن فأدخله ، ثمّ جاءه الحسين فأدخله ، ثمّ جاءت فاطمة فأدخلها ،
ثمّ
الصفحه ٤٠ : فاطمة رضي الله عنها ببرمة فيها
خزيرة ، فدخلت عليه بها فقال صلىاللهعليهوسلم لها : ادعي زوجك وابنيك
الصفحه ٤٣ : ذات غداة وعليه مرط مرجّل من شعر أسود ، فجاء الحسن رضي
الله عنه فأدخله معه ، ثمّ جاء الحسين فأدخله معه
الصفحه ٤٤ : وأنا من أهل بيتك صلىاللهعليهوسلم؟ فقال صلىاللهعليهوسلم : تنحّي فإنّك على خير.
(حديث آخر) قال
الصفحه ٥٩ : سلمة ، قال : نزلت
هذه الآية على النبي صلىاللهعليهوسلم في بيت أُمّ سلمة (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ
الصفحه ٧٥ : ينبغي الاصغاء
إلى تكلّم الجوزجاني ومن كان على شاكلته ... في مثل عطيّة التابعي الثقة المعتمد
عليه في
الصفحه ٧٨ :
فأقول :
إذا كان هذا الرجل
مجمعاً على تركه ومتّهماً بالكذب والرفض ، فكيف روى عنه الجماعة وحتى بعض
الصفحه ٨٥ : مناقشة الدكتور في سند حديث الطبري يدل على قبوله له.
وثالثاً : إنّ هذا الحديث يمنع شمول الآية لغير أهل
الصفحه ٨٨ :
إنّه ليس في هذين
الحديثين ما يدلّ على دخول واثلة مع «أهل البيت»!
إن النبي