الصفحه ١٢٣ : ذلك
تأييداً ما روي بسندٍ صحيح عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنّه قال : أتاني رسول
الله
الصفحه ١٠ : ، وحدّ الثقة العدالة والإتقان؟ فكيف يكون عدلاً مَن هو صاحب
بدعة؟
وجوابه : إن
البدعة على ضربين ، فبدعة
الصفحه ١١ : علي ، وعنه معروف بن خربوذ. وروى
له الباقون» (١).
أضف إلى هذا
تصريحهم بعدم قبول جرح من بينه وبين من
الصفحه ٢٨ : ببرمة فيها خزيرة ، فدخلت بها عليه ، فقال لها :
ادعي زوجك وابنيك.
قالت : فجاء عليٌّ
والحسين والحسن
الصفحه ٣٠ : ـ : «وأخذ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ثوبه فوضعه على عليٍّ وفاطمة وحسن وحسين فقال : (إِنَّما يُرِيدُ
الصفحه ٣٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم فاطمة وحسناً وحسيناً فجلّلهم بكساءٍ وعلي خلف ظهره ،
فجلّله بكساء ثمّ قال
الصفحه ٣٩ :
الأوزاعي ، حدّثنا
شداد بن عمار ، قال : دخلت على واثلة بن الأسقع رضي الله عنه وعنده قوم فذكروا
الصفحه ٤٦ : وَالْحِكْمَةِ) أي واعملن بما ينزل الله تبارك وتعالى على رسوله صلىاللهعليهوسلم في بيوتكنّ من الكتاب والسنة
الصفحه ٥٢ : الله عنه قال : لما دخل علي رضي الله عنه بفاطمة رضي الله
عنها جاء النبي صلىاللهعليهوسلم أربعين صباحاً
الصفحه ٥٤ :
، قال : «واعلم أنّ هذه الرواية كالمتّفق على صحّتها بين أهل التفسير والحديث» (٢).
٩ ـ ابن حجر المكي
الصفحه ٧٤ : : أثنى عليه أحمد وليس بقوي.
وقال الجوزجاني :
كان مائلاً عن الحق ولم يكن يكذب في الحديث. يعني : ما عليه
الصفحه ١١٣ :
فأدخلها ، ثمّ جاء
علي فأدخله ، ثمّ قال : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ
الصفحه ١٢٤ :
بيد الله. فإذا شاء أن يبعثنا بعثنا. قال : فولّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو يقول ويضرب بيده على
الصفحه ١٤ :
تحديد المراد بأهل
البيت في الآية الكريمة.
ثمّ دلالة الآية
على عصمتهم.
وأخيراً التلازم
بين
الصفحه ٢٩ : ، حدثنا عفّان ، حدثنا حمّاد بن سلمة ، قال : حدثنا عليّ بن
زيد ، عن شهر بن حوشب ، عن امّ سلمة : أنّ رسول