الصفحه ٢٥٦ : تسليمها.
وقوله : «حتّى أنّ
قبر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم».
هذا هو المقصود في
هذه المسألة.
وقوله
الصفحه ٢٥٧ :
ذلك من إطلاق
القول : بأنّ الصلاة قربة أو واجبة.
فهكذا أيضاً
الزيارة من حيث هي قربة ؛ لقوله
الصفحه ٢٧٨ : التحريم.
قلنا : حينئذٍ ،
يمنع أنّ المراد بالخبر النهي.
وقوله : «إنّ ما
ذكروه من الأحاديث في زيارة قبر
الصفحه ٣٤٣ : فيها ، وتأكيد الكلام بما لا يحتمل المجاز ؛ وهو
قول : «يسمع صوتها كلّ شيء إلّا الإنسان» ولو لا هذا لأمكن
الصفحه ٣٥٣ :
[يترتّبان] (١) على أنّ الجسم هل يفنى ، أو يتفرّق ، وكلا الأمرين جائز
عقلاً ، وفي الواقع منه قولان
الصفحه ٣٧٥ : ،
وهذا هو الموافق لعموم قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «شفاعتي لأهل الكبائر من امّتي» (٢).
وقوله
الصفحه ٣٨٧ : يومئذٍ : اللهمّ سلّم سلّم» (٤).
قوله : «يجيز»
يقال : جاز وأجاز لغتان.
وقوله : «ذرّة»
بفتح الذال
الصفحه ٣٩٩ :
فصل [أهل «لا إله
إلّا الله»]
وأمّا قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في المرّة الرابعة : «ائذن لي
الصفحه ٤٠٣ : ء الحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فصل [دعوة الرسول
هي الشفاعة]
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اعطيت
الصفحه ٩ : بالرتب العليّة ، وله عدالة الأصل وأصالة القول ، وإصابة النقل ، ورزانة
العقل ، وجزالة القول والفعل
الصفحه ٢١ : ص ١٨٦ وما
بعدها من الجزء (١٠) منها.
٣٥ ـ القول الصحيح
في تعيين الذبيح.
٣٦ ـ القول
المحمود في تنزيه
الصفحه ٤٦ : القول المحكم.
٥ ـ الكلام
المبرور في ردّ القول المنصور.
٦ ـ السعي المشكور
في ردّ المذهب المأثور
الصفحه ٧٧ : سنذكره ، وهو متضمّن لمعنى هذا
الحديث.
وقول ابن القطّان
: إنّ قول ابن عديّ صدر عن تصفّح روايات موسى بن
الصفحه ٨٠ : منه.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «له» إمّا أن يكون المراد له بخصوصه ؛ بمعنى أنّ
الزائرين يخصّون
الصفحه ٩٥ : (١).
ويبعد القول بأنّه
اشتبه عليه وجعلهما اثنين : أحدهما ثقة ، والآخر ضعيف ، على أنّ هذا الاستبعاد
مقابل بأنّ