الصفحه ٢٩ : عليهما (٢).
ترجمة المؤلّف
بقلم ابن كثير الدمشقي المؤرّخ المفسّر
علي بن عبد الكافي
بن علي بن تمام بن
الصفحه ١٢٦ :
لا ريب فيها إلى
سفيان الثوريّ ، عن عبد الله بن السائب ، عن زاذان ، عن عبد الله ، وصرّح الثوريّ
الصفحه ١٤٤ :
وورد هذا عن غير
عمر بن عبد العزيز أيضاً : قال أبو الليث السمرقنديّ الحنفيّ في «الفتاوى» في باب
الصفحه ١٦٥ : أبو محمّد
عبد الكريم بن عطاء الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن محمّد بن عيسى بن الحسن
المالكيّ في
الصفحه ١٧٥ :
الحسن بن عليّ : أنّه
رأى قوماً عند القبر فنهاهم ، وقال : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ٣٠٢ :
عبادة ، عن شعبة
قال : ففعل الرجل فبرأ.
قال : وكذلك رواه
حمّاد بن سلمة عن أبي جعفر الخطميّ.
ثمّ
الصفحه ٣١١ : بكر بن يوسف بن عبد العظيم المعروف ب «ابن الصباح»
بقراءتي عليه في المجلّد الحادية عشرة من «دلائل
الصفحه ٣١٦ : » (١) للطبرانيّ حديثاً ظاهره قد يقدح في هذا :
قال الطبرانيّ :
حدثنا أحمد بن حمّاد بن زغبة المصريّ ، حدثنا سعيد
الصفحه ٤٢٦ :
للصنعاني ، عبد
الرزاق بن همّام (ت ٢١١ ه). تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي ، المكتب الإسلامي ـ بيروت
الصفحه ٧٤ : أحمد رحمهالله : صالح.
وقال أبو حاتم :
رأيت أحمد بن حنبل يحسن الثناء عليه (٢).
وقال يحيى بن معين
الصفحه ١٠٠ : الجوزيّ
: عن الدارقطنيّ أنّ الحمل فيه على محمّد بن محمّد بن النعمان ، لا على جدّه.
وكلام الدارقطنيّ
الذي
الصفحه ١٤٨ :
[الفقهاء يقرّرون السفر لزيارة القبر الشريف]
وقال أبو بكر
محمّد بن الحسين الآجريّ في كتاب
الصفحه ٢٣٨ :
مطلقاً ، وهو مذهب الليث بن سعد.
والثالث : يلزم ما
لم يكن بشدّ رحل ، كمسجد قباء ، وهو قول محمّد بن مسلمة
الصفحه ٢٩٧ :
وكأنّي به إن بلغه
بعد ذلك : يطعن في «عبد الرحمن بن زيد بن أسلم» راوي الحديث.
ونحن نقول : قد
الصفحه ٣٠٩ :
واستسقى به عام
الرمادة فسقوا ، وفي ذلك يقول عبّاس بن عتبة بن أبي لهب :
بعمّي سقى الله