الصفحه ٢٧ : التي
اوصيك واسمع من
مقالي ترشدِ
احفظ كتاب الله
والسنن التي
الصفحه ٣٨ : » فشفى صدور قومٍ
مؤمنين (٢).
وأنشد الصلاح
الصفدي ـ الذي قرأ الشفاء على مؤلّفه (٣) ـ في مدح الكتاب
الصفحه ٤٣ : وإلى يومنا هذا ، في الردّ عليها وتفنيدها
وتزييفها ، وقد بلغت المئات ، وجمعناها في كتاب (معجم المؤلّفات
الصفحه ٤٤ : (١).
وقال العلامة
المحدّث السيّد عبد العزيز ابن الصدّيق الغماري :
ابن عبد الهادي :
سلك في الكتاب (/ الصارم
الصفحه ٥٤ : الخامس»
قرر كون زيارة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قربة.
واستدلّ على ذلك
بالكتاب والسنة والإجماع
الصفحه ٥٦ : حديث ذكر في الكتاب : «من زار قبري وجبت له شفاعتي».
وقد أشبع الكلام
حولها ، فذكر مصادرها وأحاديثها
الصفحه ٥٩ : وما أثنى عليه في محكم الكتاب وتنزيله ، صلىاللهعليهوسلم صلاة دائمة بدوام طلوع النجم وافوله.
أمّا
الصفحه ٦٦ : النعمان تراب بن عبيد أيضاً :
فأمّا رواية ابن
بشران : فأخبرنا بها عثمان بن محمّد في كتابه إليّ من مكّة
الصفحه ٦٧ : شفاعتي».
هكذا أورده أبو
اليمن بن أبي الحسن زيد بن الحسن في كتاب «إتحاف الزائر وإطراف المقيم للسائر
الصفحه ٨٥ : أحمد العراقيّ (٢) في كتابه : أنا ابن عماد ، أنا ابن رفاعة ، أنا الخلعيّ (ح).
وكتب إليّ عثمان
بن محمّد
الصفحه ٩٣ : ».
وقال ابن النجّار
الحافظ البغداديّ في كتاب «الدرة الثمينة في أخبار المدينة» (١) : أنبأنا عبد الرحمن بن
الصفحه ١٠٠ : حبّان في كتاب «المجروحين» عن أحمد بن عبيد ، عن محمّد بن محمّد.
وقول ابن الجوزيّ
في كتاب الضعفاء : «إنّ
الصفحه ١٠٦ : الحافظ أبو محمّد الدمياطيّ سماعاً عليه في كتاب «السنن»
للدارقطنيّ قال : أنا الحافظ أبو الحجّاج يوسف بن
الصفحه ١١٢ : ثمّ لم يزرني ،
فليس له عذر»
قال الحافظ أبو
عبد الله محمّد بن محمود بن النجّار في كتاب «الدرّة
الصفحه ١٢١ :
قال ابن ناصر :
وقرأت هذا الكتاب مراراً على الشيخ الصالح ؛ أبي غالب محمّد بن الحسن بن عليّ
البصريّ