الصفحه ٦٢ :
، كان شاعراً مجيداً وله اتصال بنظام الملك ، له ديوان شعر كبير في اربع مجلدات
ومن غرائب نظمه كتاب
الصفحه ٧٣ :
شاعر أديب ، قتل
ظلماً وقد جاوز ستين سنة وشعره ، في غاية الحسن ومن جملته لامية العجم المشتملة
على
الصفحه ٨٩ : وأربعون ؛ وانشدني من شعره قوله :
ألحاظكم تجرحنا
في الحشا
ولحظنا يجرحكم
في الخدود
الصفحه ٩٠ : أخجل البدر
بدر الجبين
وتاه على الليل
ليل الشعر
وأعدى نحولي جسم
الهوا
الصفحه ٩٢ :
محمود بن محمد بن
مسلم الشرُوطيّ البغدادي.
كان شاباً رائق
الشعر ، بديع النظم والنثر ، قال العماد
الصفحه ٩٤ : علت درجات
الفضل بي وبه
شعري وجودك رأس
المجد والأدب
لما غدوت من
الأجواد
الصفحه ١١٧ : الزبير.
هو أخو الرشيد
محكم الشعر كالبناء المشيد ، وهو أشعر من أخيه وأعرف بصناعته وإحكام معانيه. توفي
الصفحه ١٢١ :
ظناً ويصغر في
الأفهام عن زحل
ما ضرَّ شعري
أني ما سبقتُ الى
( أجاب دمعي وما
الصفحه ١٢٥ : مطمع
ومنها في صفة
الشعر :
فلأكسونَّ علاك
كلَّ غريبةٍ
ولجت بلطفٍ
سَمعَ
الصفحه ١٤١ : (
ثم ذكر حديث قتله ) وقال : كان شجاعاً كريماً جواداً فاضلاً محباً لأهل الأدب جيد
الشعر رجل وقته فضلاً
الصفحه ١٧٦ : شاكر في ( فوات الوفيات ) ج ١ ص ٢٧٨ فقال : تولى
ديوان الانشاء للفائز مع الموفق ابن الخلال ومن شعره
الصفحه ١٩٨ : وشعر ) ، وقال : كان من
الإسماعيلية ، وله من المؤلفات :
١ ـ الرسالة
الحصيبية.
٢ ـ جنان الجنان
ورياض
الصفحه ١٩٩ : كتاب المقامات. كتاب جنان
الجنان وروضة الأذهان ، في أربع مجلدات ، يشتمل على شعر شعراء مصر ، ومن طرأ
الصفحه ٢٠٩ :
أزرت على كل من
بالشعر قد نطقا
من شاعر في محاق
الشعر خاطره
الى طريق العلى
الصفحه ٢١٠ : ذكره
كونه أديباً نحوياً وقال فيه « له شعر جيد أكثرة في مدح أهل البيت وله غزل رقيق مات
سنة ٥٦٥ هـ ، وقد