الصفحه ٩٩ : الأنبياء ، وإيمان الأمة على نمط واحد ، إذ المعارف
لا تتفاضل. وكان السلف كلهم من أشد الرادّين عليه ، ونسبته
الصفحه ٤٢ : م. (راجع
دائرة المعارف الإسلامية ٣ : ٦٦٠ وطبقات المعتزلة ٥٢).
الصفحه ٥٥ : ، فقد قال أهل السنّة : الواجبات كلها بالسمع ، والمعارف كلها بالعقل.
فالعقل لا يحسن ولا يقبح ، ولا يقتضي
الصفحه ٥٦ :
وقال أهل العدل :
المعارف كلها معقولة بالعقل ، واجبة بنظر العقل ، وشكر المنعم واجب قبل ورود السمع
الصفحه ٨٥ : وهو معذور ، وقال : إن المعارف كلها
ضرورية ، وإن من لم يضطر إلى معرفة الله سبحانه وتعالى فليس هو مأمورا
الصفحه ٨٨ :
، وحسن براعته اللطيفة. وكان في أيام المعتصم والمتوكل ، وانفرد عن أصحابه بمسائل
:
منها قوله : إن المعارف
الصفحه ١٥٦ : وهم فرقة كبيرة وكان هو فيما قيل رجع عن بدعته فتبرأ منه أصحابه واستمرت
نسبتهم إليه. (راجع المعارف ص ٢٠٥
الصفحه ٢١٠ : الإسلاميين ١ : ٧٥ والحور
العين ص ١٦٩ ودائرة المعارف للبستاني ١ : ٤٨٣ وخطط المقريزي ١ : ٣٥٢).
(٢) يكنى أيضا
الصفحه ٢١٢ : ٢ : ٢٦٧ والمعارف ص ١٤٠).
(٤) راجع في شأن هذه
الفرقة. (الفرق بين الفرق ص ٢٥٠ والتبصير ص ٧٤ والمقالات
الصفحه ٢٣٨ : المعارف ساغ له الاجتهاد. ويكون الحكم الذي أدى إليه اجتهاده سائغا في
الشرع ، ووجب على العامي تقليده
الصفحه ٢٦٨ : المعارف للبستاني ٣ : ٤٥٨).
(٣) وقيل إنهم ينسبون
إلى نسطوريوس البطرك بالقسطنطينية الذي كان يقول إن مريم
الصفحه ٢٧٩ : .
__________________
(١) في سوسنة سليمان
ص ٤ ودائرة المعارف ٨ : ٥٨٠ «الرزوانية أصحاب رزوان الكبير هو الزرادشتية والثنوية
أصحاب
الصفحه ٢٩٤ : ابن
النديم ٤٨٧ ودائرة المعارف للبستاني ٦٥٩).
(٢) أبو علي سعيد
المانوي من رؤساء المانوية في مذهبهم