الصفحه ٧٩ : توبته بشرط أن
لا يعود (٢).
٦ ـ المعمّرية (٣)
أصحاب معمّر (٤) بن عباد السلمي ، وهو من أعظم القدرية
الصفحه ١١٧ : عاقهم أمر خارجي. وقال المرتضى من الشيعة بل صرفهم بأن سلبهم
العلوم التي يحتاج إليها في المعارضة فهذا
الصفحه ٣١ : ، ومأنس نفسه ، وموطئ قدمه ، وموطن أهله ، وموقع رحله. وأراد أهل
المدينة من الأنصار دفنه بالمدينة لأنها دار
الصفحه ٩ : عبادة السماء باعتبارها الإله الأعظم ، ثم
عبادة الأرض. لأن للأرض إلها. ثم عبادة أرواح الأجداد وعبادة
الصفحه ١٠٣ : :
أبي بن كعب بن قيس الأنصاري الخزرجي النجاري. كان أقرأ الصحابة وسيّد القرّاء. شهد
بدرا والمشاهد كلها
الصفحه ٤٢ : المرتضى ١ : ١٣٢ واللباب ٣ : ٢٣٠).
(٢) هو أبو سهل ،
فقيه معتزلي مناظر ، من أهل الكوفة ، قال الشريف
الصفحه ٥٨ : »
ص ٥ ، والمهدي الدين أحمد بن يحيى المرتضى في كتابه «المنية والأمل» ص ٦. يقول
الخياط : «أما جملة قول المعتزلة الذي
الصفحه ٨٥ : ).
(٢) هو هشام بن عمرو
الشيباني. ذكره ابن المرتضى آخر من ذكر من أهل الطبقة السادسة وحكى عن يحيى بن
أكثم أن
الصفحه ٨٩ : ص ١٨١).
(٣) هو أبو الحسين :
عبد الرحيم بن محمد بن عثمان الخياط ذكره ابن المرتضى في رجال الطبقة الثامنة
الصفحه ١٨٣ : في الفقه والدين كثير المجون
حسن النادرة. (راجع ابن الأثير ٨ : ٢٨).
(٣) قال السيد
المرتضى في تاج
الصفحه ٢٠٣ : (٢)
أسامي الأئمة
الاثني عشر عند الإمامية :
المرتضى ،
والمجتبى ، والشهيد ، والسّجّاد ، والباقر ، والصّادق
الصفحه ٣٢ :
الأنصار منّا أمير
ومنكم أمير واتفقوا على رئيسهم سعد (١) بن عبادة الأنصاري ، فاستدركه أبو بكر وعمر
الصفحه ١٩١ : : فأولو الأمر ، من إليه القضاء والحكم. حتى وفي
مسألة الخلافة لما تخاصمت المهاجرون والأنصار ، كان القاضي في
الصفحه ١٩٢ : وأربعمائة. وقال الله ثناء على
المهاجرين والأنصار ، والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم : (وَالسَّابِقُونَ
الصفحه ١٦١ : مسلمة الأنصاري ، وأسامة (٤) بن زيد بن حارثة الكلبي ، مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
وقال قيس