الصفحه ٢٩ :
ما ماتُوا وَما قُتِلُوا) (٦) ، فهل ذلك إلّا تصريح بالقدر؟ وقول طائفة من المشركين : (لَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٤١ :
وتلمذ له عمرو (١) بن عبيد ، وزاد عليه في مسائل القدر. وكان عمرو من دعاة
يزيد (٢) الناقص أيام بني
الصفحه ٥٤ : المسلمين : الناجي والهالك.
وقد يرد الإسلام
وقرينه الإحسان ، قال الله تعالى : (بَلى مَنْ أَسْلَمَ
وَجْهَهُ
الصفحه ٧١ : : لا إمامة إلا بالنص
والتعيين ظاهرا مكشوفا. وقد نص النبي صلىاللهعليهوسلم على عليّ رضي الله عنه في
الصفحه ٧٢ :
ثم زاد على خزيه
ذلك بأن عاب عليا وعبد الله بن مسعود لقولهما : أقول فيها برأيي ، وكذب ابن مسعود
في
الصفحه ٨٣ : وغلا في التكفير حتى قال هم كافرون في قولهم
: لا إله إلا الله ، وقد سأله إبراهيم بن السندي (٣) مرة عن
الصفحه ٨٤ : معرفة الله تعالى بجميع أحكامه وصفاته قبل ورود
الشرع ، وعليه يعلم أنه إن قصر ولم يعرفه ولم يشكره عاقبه
الصفحه ٩٦ : جاز أن يكون الله مطيعا لعبده لجاز
أن يكون خاضعا له ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. (راجع المختصر
الصفحه ١١٤ : بالقلب أي
أقر بوحدانية الله تعالى ، واعترف بالرسل تصديقا لهم فيما جاءوا به من عند الله
تعالى بالقلب صح
الصفحه ١٢٥ : النهاية. فمن المجسمة من أثبت النهاية له من ست جهات ، ومنهم من أثبت النهاية
له من جهة تحت ، ومنهم من أنكر
الصفحه ١٤٢ : في الحكم الاجتهادي. وقالوا : الدين أمران :
أحدهما : معرفة
الله تعالى ، ومعرفة رسله عليهم الصلاة
الصفحه ١٤٨ : متكلما مصنفا للكتب. له كتاب التوحيد وكتاب الردّ على المعتزلة في القدر
وغيرها. (راجع لسان الميزان ٦ : ٣١٦
الصفحه ١٦٠ : ء (٢) ، وإسماعيل بن سميع.
ومن المتأخرين :
اليمان بن رباب : ثعلبي ، ثم بيهسي. وعبد الله بن يزيد ، ومحمد بن حرب
الصفحه ١٦٢ : رضي الله عنه عن الدرجة الأولى إلى الرابعة. فعلى هذا المرجئة والشيعة
فرقتان متقابلتان :
والمرجئة
الصفحه ١٦٤ :
والإقرار بما أنزل
الله ، وبما جاء به الرسول في الجملة دون التفصيل. والإيمان لا يزيد ولا ينقص.
وزعم