الصفحه ١٢٩ :
والوجه : صفات ،
قديمة ، قائمة بذاته ، وقالوا : له يد لا كالأيدي ، ووجه لا كالوجوه (١) ، وأثبتوا
الصفحه ١٣٨ :
وعبد الله (١) بن الماحوز وأخواه عثمان والزبير ، وعمرو (٢) بن عمير العنبري ، وقطريّ (٣) بن الفجا
الصفحه ١٣٩ :
فأنفذ إليهم عبد
الله (١) بن الحارث بن نوفل النوفلي بصاحب جيشه مسلم (٢) بن عبيس بن كريز بن حبيب
الصفحه ١٥٤ : .
(د) الشيبانية (١) : أصحاب شيبان (٢) بن سلمة ، الخارج في أيام مسلم (٣) ، وهو المعين له ولعلي (٤) بن الكرماني على
الصفحه ١٥٧ : الجنة تفضلا وحكى الكعبي عنهم أنهم قالوا بطاعة لا يراد بها
الله تعالى ، كما قال أبو الهذيل.
ثم اختلفوا
الصفحه ١٨٢ : أيضا. وأخبرهم الصادق بجميع ما تم عليهم ، وعرفهم أن آباءه
رضي الله عنهم أخبروه بذلك كله ، وأن بني أمية
الصفحه ١٩١ : صريح.
فإننا ننظر من كان
النبي صلىاللهعليهوسلم مولى له؟ وبأيّ معنى؟ فنطرد ذلك في حق علي رضي الله
الصفحه ١٩٧ : ، حيث قال الصادق رضي الله عنه :
سابعكم قائمكم ، وقيل صاحبكم قائمكم ، ألا وهو سمي صاحب التوراة.
ولما
الصفحه ٢١٨ : ، وله قدر لا
كالأقدار ، إلى غير ذلك؟
ووافقه زرارة (١) بن أعين في حدوث علم الله تعالى ، وزاد عليه بحدوث
الصفحه ٢٢٤ : (٤) ، وشعبة (٥) والأعمش (٦) ، وجابر الجعفي (٧) ، وأبو عبد الله الجدلي (٨) ، وأبو إسحاق السبيعي (٩) ، والمغيرة
الصفحه ٢٤٣ : معتبر. وقد
رأينا الصحابة رضي الله عنهم : كيف اجتهدوا وكم قاسوا خصوصا في مسائل المواريث من
توريث الإخوة
الصفحه ٢٤٤ : الزعفراني (٦) ، ومحمد بن عبد الله (٧) بن عبد الحكم المصري ، وأبو ثور (٨)
__________________
(١) إسماعيل
الصفحه ٢٦٦ : القرآن : (لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ) (٥) وقالت الملكانية : إن المسيح
الصفحه ٢٦٧ :
الناسوت واللاهوت
معا ، وأطلقوا لفظ الأبوة والنبوة على الله عزوجل وعلى المسيح لما وجدوا في الإنجيل
الصفحه ٢٧٠ : صالح مخلوق ؛ إلا أن الله تعالى شرفه وكرمه
لطاعته وسماه ابنا على التبني ، لا على الولادة والاتحاد.
ومن