الصفحه ٢٨٨ : » وتصييره مظلما. ودخل السماء يكيد ثمّ لكيومرث
ثلاثين سنة ، وصارت نطفته ثلاثة أقسام : قسم أمر الله الأرض أن
الصفحه ١٧١ : وكيسانيا. قال بإمامة محمد بن الحنفية بعد أمير المؤمنين عليّ رضي الله
عنهما. وقيل لا ، بل بعد الحسن والحسين
الصفحه ٣٠ :
الصحابة رضي الله
عنهم ، فهي اختلافات اجتهادية كما قيل ، كان غرضهم منها إقامة مراسم الشرع ،
وإدامة
الصفحه ٣٧ :
ومن قالوا إن
الإمامة تثبت بالنص ، اختلفوا بعد عليّ رضي الله عنه ، فمنهم من قال إنه نص على
ابنه
الصفحه ١٩٢ :
وتكفيرا ، وأقله
ظلما وعدوانا ، وقد شهدت نصوص القرآن على عدالتهم والرضا عن جملتهم. قال الله
تعالى
الصفحه ٢٢٠ :
وذكر عن هشام بن
سالم ، ومحمد بن النعمان أنهما أمسكا عن الكلام في الله ، ورويا عمن يوجبان تصديقه
الصفحه ٥١ :
الله تعالى : (ذلِكَ الدِّينُ
الْقَيِّمُ) (١) ، فالمتدين هو المسلم المطيع المقرّ بالجزاء والحساب يوم
الصفحه ٥٥ :
وأمّا التوحيد فقد
قال أهل السنّة ، وجميع الصفاتية (١) : إن الله تعالى واحد في ذاته لا قسيم (٢) له
الصفحه ٨٠ :
القول بنفي الصفات
، ونفي القدر خيره وشره من الله تعالى ، والتكفير والتضليل على ذلك وانفرد عن
الصفحه ٨٧ :
جميع عمره ، وقد
علم الله أنه يأتي بما يحبط أعماله ولو بكبيرة لم يكن مستحقا للوعد ، وكذلك على
العكس
الصفحه ١٦٧ : هؤلاء ، لانفرادهم عن المرجئة بأشياء.
فأما الصالحي فقال
: الإيمان هو المعرفة بالله تعالى على الإطلاق
الصفحه ٧٤ :
رَبُّكَ) (٥) وهو المراد بقول النبي صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الله تعالى خلق آدم على صورة الرّحمن» وبقوله
الصفحه ١٠٣ :
والعبد مكتسبها
حقيقة. وجواز حصول فعل بين فاعلين ، وقالا يجوز أن يقلب الله تعالى الأعراض أجساما
الصفحه ١٢٢ : النبي عليه الصلاة والسلام : «ينادي الله تعالى يوم القيامة بصوت يسمعه
الأوّلون والآخرون» ورووا أن موسى
الصفحه ١٣٦ : بويع من
الخوارج بالإمامة : عبد الله بن وهب الراسبي في منزل زيد بن حصين. بايعه عبد الله
بن الكوا