الصفحه ٨٦ : الإمامة لا تنعقد
إلا بإجماع الأمة عن بكرة أبيهم ، وإنما أراد بذلك الطعن في إمامة عليّ رضي الله
عنه إذا
الصفحه ٩٥ : قوله
فيها فقال الجبائي : حقيقة الطاعة عندي موافقة الإرادة. وكل من فعل مراد غيره فقد أطاعه
، فقال له أبو
الصفحه ٩٨ : الإنسان لا يقدر على شيء ، ولا يوصف بالاستطاعة ، وإنما هو
مجبور في أفعاله ؛ لا قدرة له ، ولا إرادة ، ولا
الصفحه ١٠٠ : (٤) ومستدركة (٥). ووافقوا المعتزلة في نفي الصفات من العلم ، والقدرة ،
والإرادة ، والحياة ، والسمع ، والبصر
الصفحه ١٨٤ :
النبي صلىاللهعليهوسلم نص على عليّ رضي الله عنه بالوصف دون التسمية ، وهو الإمام
بعده. والناس
الصفحه ٢٨٩ :
يصير له السبيل إلى أن يبلغ بأهل بيت الشرارة والخبث غاية الغنى والدرجات ،
ويصيرهم عند الناس صالحين
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمد
الشاكرين بجميع محامده كلها ؛ على جميع نعائمه كلها ، حمدا
الصفحه ١٠٨ : قام الدليل
على أنه تعالى ملك ، والملك من له الأمر والنهي فهو آمر ، ناه. فلا يخلو إما أن
يكون آمرا بأمر
الصفحه ٦٠ :
ابن عبد الملك (١) وبالمغرب الآن منهم شرذمة قليلة في بلد إدريس (٢) بن عبد الله الحسني الذي خرج
الصفحه ١٠٤ : على الله تعالى شيء بحكم العقل. وزعم ضرار أيضا أن الإمامة تصلح في غير قريش ،
حتى إذا اجتمع قرشي ونبطي
الصفحه ١٩٨ : الساباطي.
وروت الموسوية عن
الصادق رضي الله عنه أنه قال لبعض أصحابه : عدّ الأيام فعدّها من الأحد حتى بلغ
الصفحه ٢١ : . وهي تشتمل على مسائل : القضاء ، القدر ، والجبر والكسب ،
وإرادة الخير والشرّ ، والمقدور ، والمعلوم
الصفحه ٩٠ : (١) :
منها قوله : إن
إرادة الباري تعالى ليست صفة قائمة بذاته ، ولا هو مريد لذاته ، ولا إرادته حادثة
في محل أو
الصفحه ١٢٨ : مذاهبهم محل الحوادث.
وقد اجتهد ابن
الهيصم في إرمام مقالة أبي عبد الله في كل مسألة حتى ردها من المحال
الصفحه ٢٦٩ : بمنزلة القدرة والإرادة ونحوهما. ولم يجعلوها أقانيم كما جعلوا
الحياة والعلم أقنومين.
ومنهم من أطلق القول