الصفحه ٢٣٢ : الحق ، واجتنب
الباطل ، والله الموفق والمعين.
فنبدأ بالفصول
الأربعة التي ابتدأ بها دعوته ، وكتبها
الصفحه ٢٤٨ : والعلامات ، وستر الحال في الأشخاص.
وقبلة الفرقة
الأولى : بيت المقدس. وقبلة الفرقة الثانية : بيت الله
الصفحه ٢٥٧ :
ومغزاه. وقد ورد في التوراة ذكر المشيحا في مواضع كثيرة ، وذلك هو المسيح ؛ ولكن
لم ترد له النبوة ، ولا
الصفحه ٢٦٠ : فيها
روح المسيح كما يجري الهواء بالنفخ ، والنافخ جبريل. نفخ في جيب درعها فخلق الله
المسيح في رحمها من
الصفحه ٢٦١ : ، يصدق ما بين يديه من
التوراة ، ويحكم بحكمها ، ولا يخالفها البتة.
وظهر في السامرة
رجل يقال له الألفان
الصفحه ٢٧٢ :
مخلوق.
وزعم سباليوس أن
القديم جوهر واحد ، أقنوم واحد ، له ثلاث خواص ، واتحد بكليته بجسد عيسى ابن مريم
الصفحه ٢٨٣ :
منهم لحمايته من
جنسه ، ونشأ بعد ذلك إلى أن بلغ ثلاثين سنة فبعثه الله تعالى نبيا ورسولا إلى
الخلق
الصفحه ٢٨٤ : السيسانية ، والبه آفريدية (١) ، رئيسهم رجل يقال له سيسان من رستاق (٢) نيسابور ، من ناحية يقال لها خواف ، خرج
الصفحه ٢٩٨ : بملاذه ، فبعث النور إلى العالم الممتزج روحا مسيحية ، وهو روح الله وابنه ،
تحننا على المعدل الجامع السليم
الصفحه ١٠ : العقيدة الباطنية التي ترى أن لكل شيء ظاهرا وباطنا ،
وأن هذا الوجود مظهر من مظاهر الله. وأن الله هو النقطة
الصفحه ١١ : حدود خراسان ، وهي التي بناها عبد الله بن طاهر أمير خراسان في خلافة
المأمون ، وقد أخرجت خلقا كثيرا من
الصفحه ٢٥ : بالشرّ؟!
قال : فهذه حجتي
على ما ادّعيته في كل مسألة.
قال شارح الإنجيل
: فأوحى الله تعالى إلى الملائكة
الصفحه ٣٦ : معروف ؛ وبالجملة
كان عليّ رضي الله عنه مع الحق ، والحق معه ، وظهر في زمانه الخوارج عليه مثل
الأشعث بن
الصفحه ٤٣ :
عن بكرة أبيهم
والفوطي والأصمّ اتفقا على أن الله تعالى يستحيل أن يكون عالما بالأشياء قبل كونها
الصفحه ٤٩ : والملل وأهل الأهواء والنحل
من الفرق
الإسلامية وغيرهم ممن له كتاب منزل محقق ، مثل : اليهود ، والنصارى