الصفحه ٦١ : . فالعبد
هو الفاعل للخير والشرّ ، والإيمان والكفر ، والطاعة والمعصية. هو المجازى على
فعله والله تعالى أقدره
الصفحه ٧٣ :
الله تعالى لا
يقدر على ظلم العقلاء ، وإنما يوصف بالقدرة على ظلم الأطفال والمجانين.
وكذلك
الصفحه ٧٧ : على الموجودات. وإياه عنى النبي عليه الصلاة والسلام بقوله : «أوّل ما خلق
الله تعالى العقل ، فقال له
الصفحه ٨٢ : : إن الله تعالى محال أن يعلم نفسه ؛ لأنه يؤدي إلى ألا يكون العالم
والمعلوم واحدا ، ومحال أن يعلم غيره
الصفحه ٩٩ : الله ملك فلان. واستشهد على الانقطاع بقوله تعالى : (خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ
وَالْأَرْضُ
الصفحه ١٠٦ : الأشعري ، المنتسب إلى أبي موسى الأشعري
رضي الله عنهما. وسمعت من عجيب الاتفاقات أن أبا موسى الأشعري رضي
الصفحه ١١٧ :
__________________
(١) زعم النظام أن
إعجاز القرآن ، بالصرفة ، أي أن الله صرف العرب عن معارضته وسلب عقولهم وكان
مقدورا لهم لكن
الصفحه ١٣١ :
الأحكام الشرعية
قتالا على طلب عثمان رضي الله عنه ، واستقلالا ببيت المال.
ومذهبهم الأصلي
اتهام
الصفحه ١٤٣ : والتعرض له ،
وندمت طائفة على هذه الاستتابة وقالوا : أخطأنا وما كان لنا أن نستتيب الإمام ،
وما كان له أن
الصفحه ١٨٣ : زياد. زعموا أن
__________________
ـ يا هذا ، إني
والله ما أنا منصرف عن هذا الأمر حتى ألقي القبض
الصفحه ١٨٥ : رأسه إلى محمد (٤) بن عبد الله بن طاهر ، حتى قال فيه بعض العلوية :
قتلت أعزّ من
ركب المطايا
الصفحه ١٩٦ : طلبها منه أحد إلا عبد الله ومع ذلك ما عاش بعد أبيه إلا
سبعين يوما ومات ولم يعقب ولدا ذكرا
الصفحه ٢٠٤ : ء النهر : المبيضة.
وهم أحد عشر صنفا
:
(أ) السّبائية (١) : أصحاب عبد الله (٢) بن سبأ الذي قال لعلي كرم
الصفحه ٢١٦ : ما ، بوجه من الوجوه ، ولو
لا ذلك لما دلت عليه.
وحكى الكعبي عنه
أنه قال : هو جسم ذو أبعاض ، له قدر
الصفحه ٢٢٢ :
إلا أن أحدهما
سابق ، والثاني لاحق به ، تال له. قالوا : وهذا يدل على نوع من الشركة.
فالنصيرية