الصفحه ١٧٦ :
الثواب والعقاب في
هذه الأشخاص ، إما أشخاص بني آدم ، وإما أشخاص الحيوانات قال : وروح الله تناسخت
الصفحه ١٩٥ : ، وفروع أولاده ، ليعلم ذلك.
(ب) النّاووسيّة (١) : أتباع رجل يقال له : ناووس (٢) ، وقيل نسبوا إلى قرية
الصفحه ٢٠٠ : لم يعقب ، والإمام لا يموت إلا ويكون له خلف وعقب.
وحاز جعفر ميراث
الحسن بعد دعاوى ادعاها عليه أنه
الصفحه ٢٠٩ : المغيرة بإمامة أبي جعفر محمد بن
عليّ رضي الله عنهما ، ثم غلا فيه وقال بإلهيته فتبرأ منه الباقر ولعنه ، وقد
الصفحه ٢٢٥ : سنة ٧٦
ه. (تهذيب التهذيب ٢ : ١٧٦).
(٤) الحارث بن عبد
الله الأعور الهمذاني الخارفي ، أبو زهير الكوفي
الصفحه ٢٢٨ :
المستورين كان ظهور المهدي بالله ، والقائم بأمر الله وأولادهم نصا بعد نص ، على
إمام بعد إمام.
ومن مذهبهم أن
الصفحه ٢٤٩ : نبينا محمد نبي الرحمة صلوات الله عليهم أجمعين. وقد
أمرهم أئمتهم وأنبياؤهم وكتابهم بذلك. وإنما بنى
الصفحه ٢٥١ : الأقسام العلمية والعملية. قال
الله تعالى : (وَكَتَبْنا لَهُ فِي
الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً
الصفحه ٢٥٣ : ، فالملك يجب أن يكون صادقا على الله تعالى فيما يدعيه ويقوله ، وكيف
يكون الكاذب على الله تعالى صاحب عدل وحق
الصفحه ١٣ : من وعظه فلم يكن فيها لفظ ، قال الله ، ولا قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ... والله أعلم بحاله
الصفحه ٢٣ :
اعلم أنّ أول شبهة
وقعت في الخليقة : شبهة إبليس لعنه الله. ومصدرها استبداده بالرأي في مقابلة النص
الصفحه ٢٦ : الله عليهم أجمعين ، كلّهم نسجوا على منوال اللعين الأول في إظهار شبهاته ،
وحاصلها يرجع إلى دفع التكليف
الصفحه ٣٣ : قتال مانعي الزكاة ، فقال القوم : لا نقاتلهم قتال الكفرة.
وقال قوم بل
نقاتلهم حتى قال أبو بكر رضي الله
الصفحه ٣٩ : اختلفوا بعده في أولاده :
من المنصوص عليه؟ وهم خمسة : محمد ، وإسماعيل ، وعبد الله ، وموسى ، وعليّ.
فمنهم
الصفحه ٤٤ : الكتاب والسنّة ، ويناظرون المعتزلة في قدم العالم على قول ظاهر. وكان عبد
الله بن سعيد الكلابي ، وأبو