الصفحه ٦٨ :
إليه فعلا ؛ ففي
تجويز وقوع القبيح منه قبح أيضا ، فيجب أن يكون مانعا. ففاعل العدل لا يوصف
بالقدرة
الصفحه ٧٥ : ومن عصاه في الكل أخرجه من تلك الدار إلى دار العذاب وهي النار ومن أطاعه في
البعض وعصاه في البعض أخرجه
الصفحه ٧٨ :
٥ ـ البشرية
أصحاب بشر (١) بن المعتمر. كان من أفضل علماء المعتزلة ، وهو الذي أحدث
القول بالتولد
الصفحه ٨٤ :
قال : وهو الذي
اختاره من الأقوال المختلفة في القرآن.
وقال في تحسين
العقل وتقبيحه : إن العقل يوجب
الصفحه ١١٢ :
نسبة فعل العبد
إلى قدرته حقيقة ، لا على وجه الإحداث والخلق ، فإن الخلق يشعر باستقلال إيجاده من
الصفحه ١٣٤ : فيهم : «سيخرج من ضئضئ (٣) هذا الرّجل قوم يمرقون من الدّين كما يمرق السّهم من
الرّميّة».
وهم الذين
الصفحه ١٥١ :
أصحاب الأطراف في
ترك ما لم يعرفوه من الشريعة إذا أتوا بما يعرف لزومه من طريق العقل ، وأثبتوا
الصفحه ١٥٦ : الحازمية (٢).
وأما المجهولية
فإنهم قالوا : من علم بعض أسماء الله تعالى وصفاته وجهل بعضها ، فقد عرفه تعالى
الصفحه ١٩٦ :
الأفطح (١) ، وهو أخو إسماعيل من أبيه وأمه ، وأمهما فاطمة بنت الحسين
بن الحسين بن الحسن بن علي
الصفحه ١٩٨ : الساباطي.
وروت الموسوية عن
الصادق رضي الله عنه أنه قال لبعض أصحابه : عدّ الأيام فعدّها من الأحد حتى بلغ
الصفحه ٢٠٩ : ، فمنهم من قال بانتظاره ورجعته ، ومنهم من قال بانتظار
إمامة محمد ، كما كان يقول هو بانتظاره ، وقد قال
الصفحه ٢١٥ :
والشم في مقابلة
الناطق من الروحاني ، والهواء من الجسماني. والحيوان مختص بالأرض ، والطعم
بالحيوان
الصفحه ٢٢٦ : ء الأمر.
قالوا : ولم يتزوج
الصادق رضي الله عنه على أمة بواحدة من النساء ، ولا تسرّى بجارية كسنّة رسول
الصفحه ٢٦٤ :
ولهم في النزول
اختلاف. فمنهم من يقول : ينزل قبل يوم القيامة كما قال أهل الإسلام. ومنهم من يقول
الصفحه ٢٧٩ : له ثور فقتلهما. فنبت من مسقط ذلك الرجل ريباس ، وخرج من أصل ريباس رجل يسمى
: ميشة ، وامرأة تسمى