الصفحه ٢٣٢ :
وأربعمائة ؛ وذلك
بعد أن هاجر إلى بلاد إمامه. وتلقى منه كيفية الدعوى لأبناء زمانه ، فعاد ودعا
الناس
الصفحه ٢٨٨ :
وأول من ابتعثه
أورمزد إلى الأرض : كيومرث ، وقد كان يستنشق النسيم ثلاثة آلاف سنة ، ثم أخرجه في
قامة
الصفحه ٢٩٢ : ، وأولياء ، لا على سبيل المناكحة ، بل كما تتولد
الحكمة من الحكيم ، والمنطق الطيب من الناطق.
قال : وملك
الصفحه ٤٦ :
فأقول : مراتب
الحساب تبتدئ من واحد ، وتنتهي إلى سبع ، ولا تجاوزها البتة.
* المرتبة الأولى
: صدر
الصفحه ٩٧ : للعبد قدرة غير مؤثرة أصلا. فأما من أثبت للقدرة الحادثة أثرا ما في الفعل ،
وسمى ذلك كسبا فليس بجبريّ
الصفحه ١٠٦ :
والحارث بن أسد
المحاسبي ، وهؤلاء كانوا من جملة السلف إلا أنهم باشروا علم الكلام ، وأيدوا عقائد
الصفحه ١١٩ :
فجروا على منهاج
السلف المتقدمين عليهم من أصحاب الحديث : مثل مالك (١) بن أنس ، ومقاتل (٢) بن سليمان
الصفحه ١٤٢ : القسمة. وأكلوا من الغنيمة قبل القسمة ، فلما رجعوا إلى نجدة وأخبروه بذلك قال
: لم يسعكم ما فعلتم؟ قالوا
الصفحه ٢٢٠ : الرب تعالى ، إذ قد ورد في الخبر : أن الملائكة تئط أحيانا من
وطأة عظمة الله تعالى على العرش.
وهو من
الصفحه ٢٣٧ :
ثم لا يجوز أن
يكون الاجتهاد مرسلا خارجا عن ضبط الشرع ؛ فإن القياس المرسل شرع آخر وإثبات حكم
من غير
الصفحه ٢٤٣ :
ومن أصحاب الظاهر
مثل داود الأصفهاني وغيره من لم يجوّز القياس والاجتهاد في الأحكام. وقال : الأصول
الصفحه ٢٨٢ :
زعموا أن لهم
أنبياء وملوكا ، أولهم كيومرث. وكان أول من ملك الأرض ، وكان مقامه باصطخر (١). وبعده
الصفحه ٢٩٧ :
ومنه تكون الحركة
والحياة. والظلام : ميت ، جاهل ، عاجز ، جماد ، موات ، لا فعل له ولا تمييز وزعموا
الصفحه ٣٠٠ : .
والجنة والنار في هذه الأبدان ، وأعلى عليين. درجة النبوة ، وأسفل السافلين : دركة
الحية. فلا وجود أعلى من
الصفحه ٦ :
في توسيع شقّة
الخلاف بين المسلمين ، الذين استوعبوا أعدادا كبيرة من العناصر غير العربية التي
لم