الصفحه ٤٧ :
* المرتبة الخامسة
من ذلك : الصغير ، وشكله هكذا «ص» وذلك يجوز إلى حيث ينتهي التقسيم والتبويب
الصفحه ٤٨ : ، وبالمعنى الثالث ملازمة العدد ، وليس من الأقسام الثلاثة قسم
يطلق على الباري تعالى معناه ، فهو واحد لا
الصفحه ٥٨ :
ارتكبها ، استحق
الخلود في النار ، لكن يكون عقابه أخف من عقاب الكفار. وسمّوا هذا النمط : وعدا
الصفحه ١٣٩ : حارثة (٤) بن بدر الغداني في جيش كثيف فهزموه. وخشي أهل البصرة على
أنفسهم وبلدهم من الخوارج. فأخرج إليهم
الصفحه ١٩٣ :
الحسين رضي الله
عنهم على رأي واحد ، بل اختلافاتهم أكثر من اختلافات الفرق كلها ، حتى قال بعضهم
إن
الصفحه ٢٤١ :
وأما المجتهدون في
الفروع فاختلفوا في الأحكام الشرعية من الحلال والحرام ، ومواقع الاختلاف مظانّ
الصفحه ٢٤٩ : وأمثال ، ومواعظ ومزاجر ، وما سواها من الشرائع والأحكام فمحالة على التوراة
كما سنبين. فكانت اليهود لهذه
الصفحه ٢٩٩ :
يرون المناكحة وكل
ما فيه منفعة لبدنه وروحه حراما. ويحترزون عن ذبح الحيوان لما فيه من الألم.
وحكى
الصفحه ٨٨ :
والمصنفين لهم.
وقد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة ، وخلط وروّج كثيرا من مقالاتهم بعباراته البليغة
الصفحه ١١٨ : إلا أنهم رجعوا عن الخطأ. وطلحة والزبير من العشرة المبشرين
بالجنة. ولا نقول في حق معاوية وعمرو بن العاص
الصفحه ١٤٠ : النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) (٣).
وقال عمران (٤) بن حطان ، وهو مفتي الخوارج
الصفحه ١٤٨ :
المكنى بأبي
الصحاري ؛ وهو الذي غلب على الكوفة ، وقتل من جيش الحجاج أربعة وعشرين أميرا ،
كلهم أمرا
الصفحه ١٩١ :
الصلاة والسلام
وهو على الرحال : «من كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ وال من والاه ، وعاد من عاداه
الصفحه ٢١٦ : .
وكان هشام بن
الحكم من متكلمي الشيعة ، وجرت بينه وبين أبي الهذيل مناظرات في علم الكلام ، منها
في التشبيه
الصفحه ٢٣١ : نسبتها إلى المركبات من الكلمات كالبسائط المجردة إلى المركبات من
الأجسام. ولكل حرف وزان في العالم ، وطبيعة