الصفحه ٩١ : إذا أراد أن يعظم ذاته ، وفناء لا في محل إذا أراد أن يفنى العالم ، وأخص
أوصاف هذه الصفات يرجع إليه من
الصفحه ١٢١ :
عما وراء ذلك :
وقال : إن معبوده جسم ، ولحم ، ودم. وله جوارح وأعضاء من يد ، ورجل ، ورأس ، ولسان
الصفحه ١٢٩ : جواز رؤيته من جهة فوق دون سائر الجهات.
وزعم ابن الهيصم
أن الذي أطلقه المشبهة على الله عزوجل من
الصفحه ١٣٦ :
وواحد إلى تل موزن
(١) باليمن. وظهرت بدع الخوارج في هذه المواضع منهم وبقيت إلى اليوم.
وأول من
الصفحه ١٤١ : .
والكبائر والصغائر إذا كانت بمثابة عنده وهي كفر ، وفي الأمة من جوز الكبائر
والصغائر على الأنبيا
الصفحه ١٧٢ : متناسخة.
وإنما صار المختار
إلى اختيار القول بالبداء ، لأنه كان يدعي علم ما يحدث من الأحوال إما بوحي يوحى
الصفحه ١٨٣ :
بعد واحد من الأئمة ويلي أمرهم. وخالفوا بني أعمامهم من الموسوية في مسائل الأصول.
ومالت أكثر الزيدية بعد
الصفحه ١٨٧ : والأفضل (١).
ومالت جماعة من
أهل السنّة إلى ذلك حتى جوزوا أن يكون الإمام غير مجتهد ، ولا خبير بمواقع
الصفحه ١٨٨ :
إذا سمعنا الأخبار
الواردة في حقه ، وكونه من العشرة (١) المبشرين بالجنة ، قلنا يجب أن نحكم بصحة
الصفحه ٢١٠ : . ثم أهبطه إلى الأرض. فهو الكسف الساقط من السماء.
وزعم أيضا أن
الرسل لا تنقطع أبدا ، والرسالة لا
الصفحه ٢٥٣ :
إلى موسى.
واختلفوا في حال موته ، فمنهم من قال إنه مات وسيرجع ، ومنهم من قال : غاب وسيرجع.
واعلم
الصفحه ٢٦٥ :
اثنتين وسبعين فرقة ، وكبار فرقهم ثلاثة : الملكانية ، والنسطورية ، واليعقوبية ،
وانشعبت منها : الإليانية
الصفحه ٢٧١ :
وزعم أكثر
اليعقوبية أن المسيح جوهر واحد ، أقنوم واحد ؛ إلا أنه من جوهرين. وربما قالوا
طبيعة واحدة
الصفحه ٢٧٢ :
وزعم قوم من
اليعقوبية أن الكلمة لم تأخذ من مريم شيئا ، ولكنها مرت بها كالماء بالميزاب ، وما
ظهر
الصفحه ٢٩٨ : بجامع. وقالوا : إن الجامع دون النور في المرتبة ، وفوق الظلمة ، وحصل من
الاجتماع والامتزاج هذا العالم