الصفحه ٢٥٦ : تعالى في قوله : (وَادْخُلُوا
الْبابَ سُجَّداً وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطاياكُمْ وَسَنَزِيدُ
الصفحه ٢٥ : فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ إِلى يَوْمِ
الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (٣). وما الحكمة في ذلك بعد أن لو أهلكني في
الصفحه ٢٥٥ : ).
يخاطب اليهود بأن قد عرفتم الذين اعتدوا منكم في السبت جاوزوا ما أمروا به من ترك
الصيد يوم السبت. وكانت
الصفحه ١٠ :
* والديانة
البابية أو البهائية ، ومؤسسها علي بن محمد رضا الشيرازي. وتقوم هذه الديانة على
أساس
الصفحه ٢٠ : النّاجية؟ قال : أهل السّنّة والجماعة. قيل :
وما السّنّة والجماعة؟ قال ما أنا عليه اليوم وأصحابي».
وقال
الصفحه ٢٨١ :
وأقرب من هذا ما
حكاه أبو حامد الزوزني أن المجوس زعمت أن إبليس كان لم يزل في الظلمة والجو خلا
الصفحه ١٢٩ : وأثبتوا له
رجلين قد فصلتا عن عرشه وساقين يكشف عنهما يوم القيامة وقدما يضعها في جهنّم
فتمتلئ.
وأثبتوا ذلك
الصفحه ٢٦٢ :
في تعيين ذلك
الواحد ، أو في الزيادة على ذلك الواحد. وذكر المشيحا وآثاره ظاهر في الأسفار ،
وخروج
الصفحه ٢٦٤ :
ولهم في النزول
اختلاف. فمنهم من يقول : ينزل قبل يوم القيامة كما قال أهل الإسلام. ومنهم من يقول
الصفحه ١٣٦ :
وواحد إلى تل موزن
(١) باليمن. وظهرت بدع الخوارج في هذه المواضع منهم وبقيت إلى اليوم.
وأول من
الصفحه ٧ : ء الكتاب فريدا في بابه ، لأنه عمدة في هذا الموضوع
وموسوعة مختصرة للأديان والمذاهب والفرق ، بل للآرا
الصفحه ١٥١ :
الفرق ص ٩٤ والتعريفات ص ٥٠).
والحازمية هم أكثر عجاردة سجستان ، وقد
قالوا في باب القدر والاستطاعة
الصفحه ٢٣٥ : يرسم لي في المعقولات؟ إذ المعلم لا يعني لعينه ، وإنما يعني ليعلم. وقد سددتم
باب العلم ، وفتحتم باب
الصفحه ٤٩ :
ونكتب تحت كل باب
وقسم ما يليق به ذكرا ، حتى يعرف لم وضع ذلك اللفظ لذلك الباب. ونكتب تحت ذكر
الفرقة
الصفحه ٣٠٧ :
الباب الثاني :
أهل الكتاب..................................................... ٢٤٧
اليهود