الصفحه ٧٠ : ذراعا في زمان واحد ، وليس ذلك إلا أن بعض
القطع بالطفرة. ولم يعلم أن الطفرة قطع مسافة أيضا موازية لمسافة
الصفحه ٧٨ : (٢) وأفرط فيه. وانفرد عن أصحابه بمسائل ست :
الأولى منها : إنه
زعم أن اللون والطعم والرائحة والإدراكات كلها
الصفحه ٩٩ : أولا. وحمل قوله تعالى : (خالِدِينَ فِيها) على المبالغة والتأكيد دون الحقيقة في التخليد ، كما يقال
خلد
الصفحه ١٠٠ : . وهم وإن اختلفوا أصنافا إلا أنهم لم يختلفوا في المسائل التي عددناها
أصولا. وهم : برغوثية (٣) وزعفرانية
الصفحه ١١٣ :
الحقيقة هو الباري تعالى لا يشاركه في الخلق غيره ، فأخص وصفه تعالى هو : القدرة
على الاختراع. قال : وهذا هو
الصفحه ١١٦ :
يسلكه ليعرف به صدق المدعي ، ولا بد من إزاحة العلل ؛ فلا يقع في التكليف تناقض.
والمعجزة : فعل
خارق
الصفحه ١٢١ : . وأن له وفرة سوداء ، وله شعر
قطط (١).
وأما ما ورد في
التنزيل من الاستواء ، والوجه ، واليدين ، والجنب
الصفحه ١٢٣ : فِي الْأَلْواحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ) (١).
قالوا : فنحن لا
نزيد
الصفحه ١٢٧ : تحدث في ذاته من الكاف والنون ، والإرادة ، والسمع ، والبصر ، وهي خمسة
أجناس.
ومنهم من فسر
السمع والبصر
الصفحه ١٥٥ : ، لا من أجل ترك الصلاة ولكن من أجل جهله
بالله تعالى. وطرد هذا في كل كبيرة يرتكبها الإنسان. وقال : إنما
الصفحه ١٥٧ :
والكراع عند الحرب
حلال ، وما سواه (١) حرام. وحرام قتلهم وسبيهم في السر غيلة ، إلا بعد نصب
القتال
الصفحه ١٩١ : صريح.
فإننا ننظر من كان
النبي صلىاللهعليهوسلم مولى له؟ وبأيّ معنى؟ فنطرد ذلك في حق علي رضي الله
الصفحه ٢٠٧ :
ومنهم من قال
بإلهيتها جميعا ، ويقدمون عليا في أحكام الإلهية ، ويسمونهم العينية.
ومنهم من قال
الصفحه ٢١٦ : : هشام (٢) بن الحكم صاحب المقالة في التشبيه ، وهشام (٣) بن سالم الجواليقي الذي نسج على منواله في التشبيه
الصفحه ٢١٧ :
فيه إنه محدث ، أو قديم ، لأنه صفة ، والصفة لا توصف. ولا يقال فيه : هو هو ، أو
غيره أو بعضه.
وليس