الصفحه ١٥٤ :
قبل هذا ، فقال
رشيد : إن لم تجز البراءة منهم فإنا نعمل بما عملوا ، فافترقوا في ذلك فرقتين
الصفحه ١٦٦ : بذنوبهم. وأما التخليد فيها فمحال ، وليس بعدل.
وقيل إن أول من
قال بالإرجاء : الحسن (٢) بن محمد بن عليّ بن
الصفحه ١٧٣ :
التابوت لبني
إسرائيل ، وكان إذا حارب خصومه يضعه في براح الصف ويقول : قاتلوا ولكم الظفر
والنصرة
الصفحه ١٧٩ : الكيسانية في الأول. واقتبس من دعاتهم العلوم التي اختصوا
بها ، وأحسن منهم أن هذه العلوم مستودعة فيهم ، فكان
الصفحه ١٨٩ :
قطرين : انفرد كل
واحد منهما بقطره ويكون واجب الطاعة في قومه ، ولو أفتى أحدهما بخلاف ما يفتي
الآخر
الصفحه ٢١٩ : أسرارا من أحواله وعلومه ، وما
يحكى عنه من التشبيه فهو غير صحيح.
قيل : وافق هشام
بن الحكم في أن الله
الصفحه ٢٤٠ :
وقد صار أبو الحسن
العنبري (١) إلى أن كل مجتهد ناظر في الأصول مصيب ، لأنه أدى ما كلف به
من المبالغة
الصفحه ٢٤٤ : بطرقه وفتاويه. صنف كتبا كثيرة في مذهب الإمام الشافعي منها
الجامع الكبير. ثقة في الحديث. توفي سنة ٢٦٤ ه
الصفحه ٢٥٩ : بواسطة ملك اختاره ،
وقدمه على جميع الخلائق واستخلفه عليهم. وقالوا : كل ما في التوراة وسائر الكتب من
وصف
الصفحه ٢٨٣ : رآها في التراكيب ، وربما جعل النور أصلا ،
وقال : وجوده وجود حقيقي ، وأما الظلمة فتبع كالظل بالنسبة إلى
الصفحه ٢٩٧ : التركيب ؛ لا لأنهما في نفسهما
شيئان مختلفان. وزعموا أن اللون هو الطعم ، وهو الرائحة ، وهو المحسة ، وإنما
الصفحه ١١ : الشهرستاني ، نسبة إلى
بلدة «شهرستان» مسقط رأسه ومثوى رفاته ، وهي شهرستان خراسان ، بين نيسابور وخوارزم
في آخر
الصفحه ١٢ :
علم الكلام .. ثم
عاد إلى بلدة شهرستان فمات بها في سنة ٥٤٩ ه أو قريبا منها ، ومولده سنة ٤٦٩
الصفحه ٢٢ :
المسائل التي هي قواعد الخلاف ، تبينت أقسام الفرق الإسلامية ، وانحصرت كبارها في
أربع بعد أن تداخل بعضها في
الصفحه ٢٤ : خلقي أيّ شيء يصدر عني ويحصل مني فلم خلقني أولا؟ وما الحكمة في خلقه
إيّاي؟
والثاني : إذ
خلقني على