الصفحه ١١٦ : المعتاد ، وإلى إثبات غير المعتاد. والكرامات
للأولياء حق ، وهي من وجه تصديق للأنبياء ، وتأكيد للمعجزات
الصفحه ١٤١ : .
والكبائر والصغائر إذا كانت بمثابة عنده وهي كفر ، وفي الأمة من جوز الكبائر
والصغائر على الأنبيا
الصفحه ١٦٧ :
كمثله شيء ، ما لم تقم عليه حجة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ، فإذا قامت الحجة
فالإقرار بهم وتصديقهم من
الصفحه ١٦٩ : وإهماله ، ولا تفويضه إلى العامة وإرساله.
يجمعهم القول
بوجوب التعيين والتنصيص ، وثبوت عصمة الأنبيا
الصفحه ٢١٠ :
الأئمة أنبياء ثم آلهة. وقال بإلهية جعفر بن محمد ، وإلهية آبائه رضي الله عنهم.
وهم أبناء الله وأحباؤه
الصفحه ٢١٢ : أنبياء. (راجع
التبصير ص ٧٤ والفرق بين الفرق ص ٢٤٩).
(٣) قتله خازم بن
خزيمة سنة ١٣٢ ه. (راجع ابن خلكان
الصفحه ٢١٥ : ، واليدان
مثل الحاء ، والبطن مثل الميم ، والرجلان مثل الدال.
ثم من العجب أنه
قال : إن الأنبياء هم قادة أهل
الصفحه ٢١٧ : أنه أجاز المعصية على الأنبياء مع
قوله بعصمة (٢) الأئمة ، ويفرق بينهما بأن النبي يوحى إليه فينبه على
الصفحه ٢٥٠ : نزل من السماء ؛ أعنى أن
ما كان ينزل على إبراهيم وغيره من الأنبياء عليهمالسلام ما كان يسمى كتابا ؛ بل
الصفحه ٢٥١ : ٤ : ٩).
(٤) يوشع بن نون : من
أنبياء بني إسرائيل بعثه الله نبيا فدعا بني إسرائيل وأخبرهم أنه نبي وأن الله قد
أمره أن
الصفحه ٢٥٨ : أيدي الأمم العاصين ، والملوك الظالمين. وزعم أن المسيح أفضل ولد آدم ؛ وأنه
أعلى منزلة من الأنبيا
الصفحه ٢٥٩ : اليهود ، لأنهم أهل ملة وكتاب.
وزعمت فرقة من
المقاربة أن الله تعالى خاطف الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
الصفحه ٢٦١ : من بعدهم من الأنبياء ، إلا نبيا واحدا ،
وقالوا : التوراة ما بشرت إلا بنبي واحد يأتي من بعد موسى
الصفحه ٢٦٤ : فولوس
التي كتبها إلى اليونانيين ؛ إنكم تظنون أن مكان عيسى عليهالسلام كمكان سائر الأنبياء وليس كذلك. بل
الصفحه ٢٧٤ :
المجوسية : يقال
لها الدين الأكبر ، والملة العظمى ، إذ كانت دعوة الأنبياء عليهمالسلام بعد إبراهيم الخليل