الصفحه ٣٣ : النبي عليه الصلاة والسلام ، «نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه
صدقة».
* * *
* الخلاف السابع :
في
الصفحه ١١ :
المحاورة ، خفيف المحاضرة ، طيّب المعاشرة ، تفقّه بنيسابور على أحمد الخوافي وأبي
نصر القشيري ، وقرأ الأصول
الصفحه ٢٦٠ : تلك النفخة بأمر الله تعالى.
(٢) سورة الأنبياء :
الآية ٩١.
(٣) سورة التحريم :
الآية ١٢.
(٤) إشارة
الصفحه ٢٦٣ :
سابقة. ونطقه
البين من غير تعليم سالف. وجميع الأنبياء بلاغ وحيهم أربعون سنة. وقد أوحى الله
تعالى
الصفحه ٣١ : هجرته ، ومدار نصرته ، وأرادت جماعة
نقله إلى بيت المقدس لأنه موضع دفن الأنبياء ، ومنه معراجه إلى السما
الصفحه ٢٤٨ : عشر سبطا من اثني عشر
ابنا».
(١) إسرائيل ، هو
يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليهمالسلام
وليس في الأنبيا
الصفحه ٢٧٧ : العظمى ، وذلك هو الدين القيم.
وكان الأنبياء من
أولاده كلهم يقررون الحنيفيّة ، وبالخصوص صاحب شرعنا محمد
الصفحه ٢٨٢ :
زعموا أن لهم
أنبياء وملوكا ، أولهم كيومرث. وكان أول من ملك الأرض ، وكان مقامه باصطخر (١). وبعده
الصفحه ٥٨ : بتوسط الأنبياء عليهمالسلام امتحانا واختبارا (١) (لِيَهْلِكَ مَنْ
هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيى مَنْ
الصفحه ٥٩ : بدّ للرسول صلىاللهعليهوسلم
من شرع جديد ، أو إحياء مندرس ، أو فائدة لم تحصل من غيره. وأن آخر الأنبيا
الصفحه ٩٢ : تعالى يقدر على شيء هو أصلح مما فعله بعبده
، والتكاليف كلها ألطاف ، وبعثة الأنبياء ، وشرع الشرائع
الصفحه ٩٦ : أنهم ينكرون الكرامات أصلا للأولياء من الصحابة
وغيرهم (١). ويبالغون في عصمة الأنبياء عليهمالسلام عن
الصفحه ٩٩ : الأنبياء ، وإيمان الأمة على نمط واحد ، إذ المعارف
لا تتفاضل. وكان السلف كلهم من أشد الرادّين عليه ، ونسبته
الصفحه ١٠٨ : اعتبارات في كلامه ، لا إلى عدد في نفس الكلام. والعبارات
والألفاظ المنزلة على لسان الملائكة إلى الأنبيا
الصفحه ١١٥ :
__________________
(١) سورة الإسراء :
الآية ١٥.
(٢) سورة الأنبياء :
الآية ٢٣.