الصفحه ٢٢٠ :
أنه سئل عن قول الله تعالى : (وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى) (١) قال : إذا بلغ الكلام إلى الله تعالى
الصفحه ٢٢٦ : الإمامة منه إلى أولاده خاصة كما نص موسى على
هارون عليهماالسلام ثم مات هارون في حال حياة أخيه ، وإنما
الصفحه ٢٣٤ : ، وسائر المتضادات ، ونكتته أن يرجع في كل مقالة وكلمة إلى إثبات
المعلم ، وأن التوحيد هو التوحيد والنبوة معا
الصفحه ٢٤٣ : المجتهدون من
أئمة الأمة محصورون في صنفين ، لا يعدوان إلى ثالث.
أصحاب الحديث ،
وأصحاب الرأي :
* أصحاب
الصفحه ٢٤٤ : الواثق بالله فامتنع من الإجابة إلى ذلك فحبس
ببغداد ولم يزل في السجن والقيد حتى مات. كان صالحا متنسكا
الصفحه ٢٤٧ : ، وحدود وأعلام. وهم قد
انقسموا :
إلى من له كتاب
محقق مثل التوراة والإنجيل ، وعن هذا يخاطبهم التنزيل بأهل
الصفحه ٢٤٨ : عليهالسلام إلى إبراهيم عليهالسلام ، ثم الصادر عنه إلى شعبتين : شعبة في بني إسرائيل (١) ، وشعبة في بني
الصفحه ٢٥٥ :
القرآن أحكام السياستين جميعا (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ) (١) إشارة إلى تحقيق السياسة الظاهرة. وقوله
الصفحه ٢٥٧ : . وعلى من ادعى غير ذلك تحقيقه وحده.
٢ ـ العيسويّة (٢)
نسبوا إلى أبي
عيسى إسحاق بن يعقوب الأصفهاني
الصفحه ٢٦٤ : فارق الدنيا وصعد إلى السماء.
فكان وصيه شمعون الصفا وهو أفضل الحواريين علما وزهدا وأدبا ، غير أن فولوس
الصفحه ٢٦٥ :
ولوقا (١) ، ومرقس (٢) ، ويوحنا (٣). وخاتمة إنجيل متى أنه قال : إني أرسلكم إلى الأمم كما
أرسلني أبي
الصفحه ٢٦٧ : (١) : «أنا أقول لكم ، أحبوا أعداءكم وباركوا على لاعنيكم ،
وأحسنوا إلى مبغضيكم وصلوا لأجل من يؤذيكم لكي تكونوا
الصفحه ٢٧٤ :
إلى كمال المعاد
إلا بإقامة هذين الركنين ، أعني الطهارة ، والشهادة والعمل كل العمل لا يعدو هذين
الصفحه ٢٨٧ :
ولما بلغ زردشت
مبلغ الكمال بأربعين سنة ، وتمت له المخاطبات في سبع عودات إلى أورمزد ، أكمل فيها
الصفحه ٩ : عبادة السماء باعتبارها الإله الأعظم ، ثم
عبادة الأرض. لأن للأرض إلها. ثم عبادة أرواح الأجداد وعبادة