الصفحه ١١٧ :
لاجتماعهم. هذا مع أن الإجماع منعقد على إضافة الإعجاز إلى القرآن فكيف يكون معجزا
وليس فيه صفة إعجاز؟ بل
الصفحه ١٢٠ :
رَبِّنا) آمنا بظاهره ، وصدقنا بباطنه ، ووكلنا علمه إلى الله تعالى
ولسنا مكلفين بمعرفة ذلك ، إذ ليس ذلك من
الصفحه ١٣١ : ذلك مذاهب ابتدعوها وآراء فاسدة اتبعوها. وإلى
بعض الخوارج أشار الصلتان العبدي بقوله :
أرى أمة
الصفحه ١٤٥ :
كان الحجاج طلبه
أيام الوليد فهرب إلى المدينة ، فطلبه بها عثمان (١) بن حيان المرّي فظفر به وحبسه
الصفحه ١٤٦ : .
وعامة البيهسية
على أن العلم والإقرار والعمل كله إيمان. وذهب قوم منهم إلى أنه لا يحرم سوى ما
ورد في قوله
الصفحه ١٥٢ : واحدة إلى أن
اختلفا في أمر الأطفال فقال ثعلبة : إنا على ولايتهم صغارا وكبارا حتى نرى منهم
إنكارا للحق
الصفحه ١٦٨ : ، وشرط في خصال الإيمان معرفة العدل ، يريد به القدر خيره وشره من العبد من
غير أن يضاف إلى الباري تعالى منه
الصفحه ١٧٦ :
حتى وصلت إليه وحلت فيه ، وادعى الإلهية والنبوة معا ، وأنه يعلم الغيب ، فعبده
الحمقى ، وكفروا بالقيامة
الصفحه ١٧٧ : هذا الخزي
الفاحش كتب إلى محمد بن علي بن الحسين الباقر رضي الله عنهم ودعاه إلى نفسه. وفي
كتابه «أسلم
الصفحه ١٨٣ : ليقتل فاختفى واعتزل الأمر ، وصار إلى بلاد
الديلم والجبل ولم يتحلوا بدين الإسلام بعد. فدعا الناس دعوة إلى
الصفحه ١٨٨ : إلى أحكم الحاكمين.
وأما عليّ فهو
أفضل الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأولاهم بالإمامة ، لكنه
الصفحه ١٩٧ : هو الذي سأل عمه الإمام أبا الحسن موسى أن يأذن له في
الخروج إلى العراق وأن يرضى عنه ويوصيه بوصيّة فأذن
الصفحه ٢٠٢ : موضع اختلفت الشيعة فيه ، فنحن من الواقفة في ذلك
إلى أن يظهر الله الحجة ، ويظهر بصورته ، فلا يشك في
الصفحه ٢٠٩ : الموتى.
(ه) المنصوريّة (٣) : أصحاب أبي منصور (٤) العجلي ، وهو الذي عزا نفسه إلى أبي جعفر محمد بن علي
الصفحه ٢١٣ : منهم صرف الدعوة إلى نفسه ، وادعى الإمامة أولا ، ثم ادعى أنه القائم ثانيا.
وكان من مذهبه أن
كل من قدر