الصفحه ٨ :
الفرق ، وما طرأ عليها من تطوّرات ، وما انتظمته من آراء وبحوث ، فطبع الكتاب
بالعربية مرات وترجم إلى لغات
الصفحه ١٤ :
أضاف ابن خلّكان :
«وكان الشهرستاني يروي بالإسناد المتّصل إلى النظّام البلخي العالم ، المشهور
الصفحه ٢٧ : بأوصاف الإله.
وثار من الشبهة
الثانية مذاهب : القدرية ، والجبرية ، والمجسمة ، حيث قصروا في وصفه تعالى
الصفحه ٣٢ : ، فلمّا وصلنا إلى السقيفة أردت
أن أتكلّم ، فقال أبو بكر : مه (٣) يا عمر ، فحمد الله وأثنى عليه ، وذكر ما
الصفحه ٣٥ : دمه ، وتوليته إياه مصر بأعمالها ، وتوليته عبد الله (٢) بن عامر البصرة حتى أحدث فيها ما أحدث ، إلى غير
الصفحه ٤٦ :
فأقول : مراتب
الحساب تبتدئ من واحد ، وتنتهي إلى سبع ، ولا تجاوزها البتة.
* المرتبة الأولى
: صدر
الصفحه ٤٧ :
* المرتبة الخامسة
من ذلك : الصغير ، وشكله هكذا «ص» وذلك يجوز إلى حيث ينتهي التقسيم والتبويب
الصفحه ٦٢ : قام
واعتزل إلى أسطوانة (١) من أسطوانات المسجد يقرر ما أجاب به على جماعة من أصحاب
الحسن. فقال الحسن
الصفحه ٧٠ : عليه معلاق (٢) ، فيجر به الحبل المتوسط ، فإن الدلو يصل إلى رأس البئر
وقد قطع مائة ذراع بحبل طوله خمسون
الصفحه ٧٦ :
دفعة واحدة ، إلا
أنه قال : متى صارت التوبة إلى البهيمية ارتفعت التكاليف أيضا ، وصارت التوبتان
الصفحه ٧٧ : والحيوان كلّه جنس واحد وجميعها في محل التكليف فمن أطاعه أقرّه ومن
عصاه أخرجه إلى النار ، ومن عصاه ، في
الصفحه ٨٠ : يكن له
كلام لم يكن آمرا ناهيا ، وإذا لم يكن أمر ونهى لم تكن شريعة أصلا ، فأدى مذهبه
إلى خزي عظيم
الصفحه ٨١ : : والإخبار ، والحكم ، فأشار إلى أمر مجهول لا يعرف ، وقال ليس للإنسان فعل
سوى الإرادة ، مباشرة كانت أو توليدا
الصفحه ٨٢ : : إن الله تعالى محال أن يعلم نفسه ؛ لأنه يؤدي إلى ألا يكون العالم
والمعلوم واحدا ، ومحال أن يعلم غيره
الصفحه ٩٨ : هشام بن الحكم كما تقرر. قال : وإذا ثبت حدوث العلم فليس يخلو
: إما أن يحدث في ذاته تعالى ، وذلك يؤدي إلى