الصفحه ١٧٠ :
وهم خمس فرق :
كيسانية ، وزيدية ، وإمامية ، وغلاة ، وإسماعيلية ، وبعضهم يميل في الأصول إلى
الاعتزال
الصفحه ١٧٩ : فقد وصل
إلى الكمال ، وارتفع عنه التكليف. ومن هؤلاء من ساق الإمامة إلى محمد بن علي بن
عبد الله بن عباس
الصفحه ٢١٠ :
الإمامة لنفسه أنه
عرج به إلى السماء ، ورأى معبوده فمسح بيده رأسه ، وقال : يا بني ، انزل فبلّغ
عني
الصفحه ٢٣١ : نسبتها إلى المركبات من الكلمات كالبسائط المجردة إلى المركبات من
الأجسام. ولكل حرف وزان في العالم ، وطبيعة
الصفحه ٢٣٦ : أو ظاهرا فزعوا إلى السنّة. فإن روى لهم في ذلك خبر أخذوا به ، ونزلوا على
حكمه. وإن لم يجدوا الخبر
الصفحه ٢٥١ : ) (١) إشارة إلى تمام القسم العلمي (وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ
شَيْءٍ) (٢) إشارة إلى تمام القسم العملي.
قالوا
الصفحه ٢٦١ : يضيء ضوء
القمر ، وكان ظهوره قبل المسيح عليهالسلام ، بقريب من مائة سنة.
وافترقت السامرة
إلى دوستانية
الصفحه ٢٨٠ : ، فاحتال حتى خرق السماء ونزل إلى الأرض بجنوده
كلها فهرب النور بملائكته وأتبعه الشيطان حتى حاصره في جنته
الصفحه ٢٨٤ : في أيام أبي مسلم
صاحب الدولة ، وكان زمزميا (٣) في الأصل يعبد النيران ، ثم ترك ذلك ودعا المجوس إلى ترك
الصفحه ١٩ :
هذا الكتاب. وهم
منقسمون بالقسمة الصحيحة الأولى إلى أهل الديانات والملل ، وأهل الأهواء والنحل
الصفحه ٦٠ : . وانتهى نظرهم فيها إلى ردّ جميع الصفات إلى كونه :
عالما قادرا. ثم الحكم بأنهما صفتان ذاتيتان هما
الصفحه ٧١ : ، وإنما الحجة في قول الإمام المعصوم.
الحادية عشرة :
ميله إلى الرفض ، ووقيعته في كبار الصحابة. قال : أولا
الصفحه ٧٤ :
إلى مذهب النظام ثلاث بدع :
البدعة الأولى :
إثبات حكم من أحكام الإلهية في المسيح عليهالسلام موافقة
الصفحه ٧٥ : ومن عصاه في الكل أخرجه من تلك الدار إلى دار العذاب وهي النار ومن أطاعه في
البعض وعصاه في البعض أخرجه
الصفحه ٩٦ :
البصريين. فإن من
شيوخهم من يميل إلى الروافض ، ومنهم من يميل إلى الخوارج.
والجبائي وأبو
هاشم قد