الصفحه ١٥١ :
__________________
(١) في بعض النسخ :
عبد الله السرنوي ، نسبة إلى سرنو من قرى استراباذ من نواحي طبرستان. (المعجم ٥ :
٧٦
الصفحه ١٥٥ : أعمالهم التي هم فيها ؛
فإن ذلك ليس بموثوق به إصرارا عليه ما لم يصل المرء إلى آخر عمره ، ونهاية أجله
الصفحه ١٥٧ : أوحي إليه. ولا يجب عليه إظهار المعجزة ،
ولا يجب على الله تعالى ذلك إلى أن يخلق دليلا ، ويظهر معجزة وهم
الصفحه ١٥٨ : برقم
٢٩٩٠ وقد يختلط بهذا على بعض الناس. كان يزيد من البصرة ثم انتقل إلى جور من أرض
فارس وكان على رأي
الصفحه ١٦٦ : أبي طالب ، وكان يكتب فيه الكتب إلى
الأمصار. إلا أنه ما أخر العمل عن الإيمان كما قالت المرجئة اليونسية
الصفحه ١٦٧ : الاستخفاف والعداوة والبغض.
وإلى هذا المذهب
ميل ابن الراوندي ، وبشر المريسي ، قالا : الإيمان هو التصديق
الصفحه ١٦٩ : وإهماله ، ولا تفويضه إلى العامة وإرساله.
يجمعهم القول
بوجوب التعيين والتنصيص ، وثبوت عصمة الأنبيا
الصفحه ١٨٠ : . فقال : كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه أفضل الصحابة ، إلا أن
الخلافة فوضت إلى أبي بكر لمصلحة رأوها
الصفحه ١٩١ :
تخطت عن هذه الدرجة إلى الوقيعة في كبار الصحابة طعنا
__________________
(١) سورة النساء :
الآية ٥٩
الصفحه ١٩٢ : الرّحمن بن عوف ، وأبو عبيدة بن
الجرّاح» إلى غير ذلك من الأخبار الواردة في حق كل واحد منهم على الانفراد
الصفحه ١٩٩ : فتّانا يفتن الناس ويدعوهم إلى
البدعة.
الصفحه ٢٠٠ : ثم رجع إلى إمامة أبي الحسن وكان خصّيصا بالرضا. وكان من
مصنفي الشيعة توفي سنة ٢٢٤ ه. (لسان الميزان
الصفحه ٢٠٨ :
ظله ، فانتزع عين ظله فخلق منها الشمس والقمر ، وأفنى باقي ظله وقال : لا ينبغي أن
يكون معي إله غيري. قال
الصفحه ٢١٢ : رضي الله عنه. فرفع خبرهم إلى يزيد (٣) بن عمر بن هبيرة ، فأخذ عميرا فصلبه في كناسة الكوفة.
وتسمى هذه
الصفحه ٢١٤ : حتى يظهر القائم ،
ويردها إلى حال الكمال ، وتنحل التراكيب ، وتبطل المتضادات ، ويظهر الروحاني على